الصفحه ١٩ :
وقال عكرمة :
ليس على الرجلين غسل انما فيهما المسح ، وبه قال الشعبي
وقال : ألا ترى أن في التيمم
الصفحه ٢٠ :
فان قيل : كيف
قال ( إلى الكعبين ) ، وعلى مذهبكم ليس في كل رجل الا
كعب واحد.
قلنا : انه
تعالى
الصفحه ٤٥ :
أحدهما : ان
معناه لا تقربوا مواضع الصلاة من المساجد وأنتم جنب الا
مجتازين (١) ، و ( عابري سبيل
الصفحه ١٠٢ : الا بفاتحة
الكتاب ) (٢). وهذا تفصيل ما أجمله الآيتان
( ما آتاكم الرسول
فخذوه ) و ( أنزلنا إليك الذكر
الصفحه ١٠٩ :
ينبغي أن يسجد بهذه الأعضاء لاحد سوى الله ، أي ان الصلاة
لا تجب الا لله لأنها عبادة ، والعبادة غاية الشكر
الصفحه ١٢٢ : في
الدين من حرج ) (١).
وقال ابن عباس
: لم يعذر أحد في تركه للصلاة الا مغلوب على عقله. وهذا
يدل على
الصفحه ١٣٢ : كتفي ، قال وكذلك كان
يقرأ. قال الحسن : والله ما أمروا الا بأن يأتوا الصلاة وعليهم الوقار والسكينة.
وقال
الصفحه ١٦٦ : يجب أن تستقبلها الجهة التي كنت عليها
أولا بمكة ، يعني وما رددناك إليها الا امتحانا للناس ، كقوله ( وما
الصفحه ١٨٥ : يختلف بحسب اختلاف أحوال المكلفين ، فمن أطاق اطعام مدين يلزمه
ذلك ، ومن لم يطق الا اطعام مد فعل ذلك ، ومن
الصفحه ١٨٦ : إرادة
مخصوصة ولا تتعلق الا بحادث ونحوه ، وههنا لا تتعلق بالامساك
وانما تتعلق بكراهة تناول المفطرات
الصفحه ٢١٦ : عليهمالسلام ، فمنه ما
روي عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله ( وآتوا حقه يوم حصاده ) قال : ليس ذاك
الزكاة ، ألا
الصفحه ٢٢٩ : شاء رب المال ، وان وضعها في فرقة منهم جاز ، الا أن أقل ما
يعطى مستحق ما يجب في نصاب ولا يكسر الا في
الصفحه ٢٣٢ : أقوى ،
والعموم يستغرقهما ، الا أنه تعالى قال ( أنفقوا من طيبات ما
كسبتم
ومما أخرجنا لكم من الأرض ) ثم
الصفحه ٢٣٥ : ، وان أنعم لك
منهم منعم فانطلق معه من غير أن تخيفه أو تعده الا خيرا ، فإذا أتيت ماله فلا
تدخله
الا باذنه
الصفحه ٢٣٨ : تنفقوا في وجوه البر
من مال فلأنفسكم ثوابه ، ثم قال ] (٣) ( وما تنفقون الا
ابتغاء وجه الله ) (٤) أخبر