الصفحه ٨٧ : ثلاثة أقوال :
قال الحسن : هم
مشركو العرب ، فان رسول الله لما تحول بأمر الله إلى
الكعبة من بيت المقدس
الصفحه ١٩٩ : رسول الله صلى الله عليه
وآله تفصيلا ونص عليه القرآن جملة ، كما قال تعالى ( ما آتاكم الرسول
فخذوه
الصفحه ٢٤٧ : في
الحشر من قوله ( ما أفاء الله على
رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى
واليتامى والمساكين
الصفحه ٢٦٦ : بأن رسول الله يحج من عامه هذا ،
فعلم به من حضر المدينة وأهل العوالي (٣) والاعراب فاجتمعوا ، فخرج رسول
الصفحه ٣٧١ :
فسر المسلمون وقبض رسول الله من الغد. وبنو حنيفة قوم مسيلمة الذي تنبأ.
وبنو أسد
قوم طليحة بن خويلد
الصفحه ٣٧٤ : وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا ولما جاءهم
ما عرفوا كفروا به ) (١) ، وقال ( ولما جاءهم رسول من
عند
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام.
ولعمري ان الله
قد أغنى الخلق عن التعسف ، بين وفصل الشريعة على لسان
رسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٩ :
والصلاة أفضل
العبادات ، ولهذا قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ( لكل
شئ وجه ووجه دينكم الصلاة
الصفحه ٨٠ : لاختلاف أحوالها ، وبينها رسول الله صلى الله عليه
وآله وفصلها ، ونص القرآن عليها جملة ، قال ( ما آتاكم
الصفحه ١١٩ : ، فقد ترك الآية ، وقال تعالى ( وما
أرسلنا من رسول الا بلسان قومه ) (٤). وعند أبي حنيفة أرسل الله رسوله
الصفحه ١٣٦ : . وفحوى
الآية يدل عليه.
ويفصل بين
الخطبتن بجلسة كلا ولا ، وهذا التفصيل يعلم بعمل رسول الله
وقوله من
الصفحه ١٤٩ : العصر كذلك في غزوة ذات الرقاع إذ حارب بني سعد ،
وكان صلى
رسول الله الظهر أربعا قبل أن تنزل الآية. قال
الصفحه ١٥٩ : الروم. وابنه عبد الله أسلم ، وقيل يوم أحد ، وهو غسيل الملائكة. ووجه
رسول الله عند قدومه من تبوك عاصم بن
الصفحه ١٩٧ : ، ودلت
الآية من فحواها على الصوم الواجب في الاعتكاف ، والدليل القاطع من القرآن
قوله ( ما آتاكم الرسول
الصفحه ٢٠٢ : ، وأمر على الاستحباب بأكل السحور ، فإنه عون على الصوم وخلاف
على اليهود واقتداء بالرسول ، فإنه عليهالسلام