الصفحه ٢٥٩ :
معنى ذكر الله وعطف الرسول وغيره عليه في قوله
تعالى ( فأن
لله خمسه وللرسول ولذي القربى ) الآية ، وما
الصفحه ٢٤٨ :
وللرسول ولذي القربى واليتامى وابن السبيل ) الآية ، قال رسول الله صلى
الله عليه
وآله لجبرئيل
الصفحه ٤٢٣ :
هذه الآية. روي أنها لما نزلت أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله ان يستحلفوهما ،
بأن يقولا : والله ما
الصفحه ٦٣ : . وأمر جميع الأمة باتباعه والاخذ منه جملة وتفصيلا فقال ( ما آتاكم
الرسول فخذوه ).
فان قيل : كيف
لكم وجه
الصفحه ١٦٠ :
تلك الصلاة إذا اختل شرائطها.
وقوله
تعالى ( لا تقدموا بين يدي
الله ورسوله ) (١). قال الحسن : ذبح قوم
الصفحه ٢٥١ : المستحق
لذلك فقال ( ما أفاء الله على
رسوله من أهل القرى ) يعني
قرى بنى النضير ( فلله ولرسوله ولذي
القربى
الصفحه ٣٧٠ : فر منها ـ ( لأعطين الراية غدا رجلا
يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) ودفعها إلى علي ، فكان من ظفره
الصفحه ١٤٧ : قام والمشركون
أمامه ـ يعني قدامه ـ فصف خلف رسول الله صف وبعد ذلك الصف صف آخر ،
فركع رسول الله وركع
الصفحه ١٦١ :
لقوله تعالى ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ) وقال ( ما آتاكم
الرسول فخذوه ).
ولما
الصفحه ٢٤٤ : الرسول صلىاللهعليهوآله.
والذين يستحقون
الخمس عندنا من كان من ولد عبد المطلب ، لان هاشما
لم يعقب الا
الصفحه ٢٥٠ : أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله
وللرسول ولذي القربى )
فاوله ( وما أفاء الله على
رسوله منهم
الصفحه ٣٤٠ : لأهل المدينة
ومن حولهم من الاعراب ان يتخلفوا
عن رسول الله ) (١) فان الله لما قص في هذه السورة قصة الذين
الصفحه ٣٥١ : ورسول الله يريد ذات الشوكة
لما وعده الله. فروي أن النبي عليهالسلام لما بلغه خروج قريش لحماية العير شاور
الصفحه ٣٦٥ : من دون ذلك كان فارا من الزحف ، وقد أشار إلى هذا كله رسول الله
صلىاللهعليهوآله بقوله : حربك يا علي
الصفحه ٣٤ :
تعالى على سبيل الجملة ( ما آتاكم الرسول
فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) (١).
وقال المرتضى :
غسل من