الصفحه ٣٤٠ : لأهل المدينة
ومن حولهم من الاعراب ان يتخلفوا
عن رسول الله ) (١) فان الله لما قص في هذه السورة قصة الذين
الصفحه ٣٦٥ : من دون ذلك كان فارا من الزحف ، وقد أشار إلى هذا كله رسول الله
صلىاللهعليهوآله بقوله : حربك يا علي
الصفحه ١٢ : صلى الصلوات بوضوء واحد ، فقال عمر : يا رسول الله
صنعت شيئا ما كنت تصنعه. فقال : عمدا فعلته
الصفحه ٣٠٣ :
وقوله
تعالى ( يا أيها الذين آمنوا
لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام
ولا الهدي ) (١) أي يا أيها
الصفحه ٣٣٤ : تعالى ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين ) (٣) لما نزلت جاء عمرو بن
أم مكتوم ـ وكان أعمى ـ فقال : يا رسول
الصفحه ٣٤١ : من جانب مكة حتى ينزل على القليب ويجعلها خلفه
،
فقال بعضهم لا تنقض مصافك يا رسول الله ، فتنازعوا فنزلت
الصفحه ١٥٩ : الروم. وابنه عبد الله أسلم ، وقيل يوم أحد ، وهو غسيل الملائكة. ووجه
رسول الله عند قدومه من تبوك عاصم بن
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآله.
وعن ابن عباس :
قالوا يا رسول الله هذه أموالنا فتصدق بها عنا واستغفر لنا.
فقال : ما أمرت
أن
الصفحه ٣٧٥ : من حامى رسول الله ، ووجدوا معاوية في الطلقاء وأبناء
الطلقاء ، فلما نابهم حر القتل أمر برفع المصاحف
الصفحه ١٠ :
(
باب الوضوء )
أما قوله
تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة
فاغسلوا وجوهكم
وأيديكم
الصفحه ٥١ : الحائض
ومشاربتها حتى كانوا لا يجالسونها في بيت واحد ، فسألوا رسول الله صلى الله عليه
وآله عن ذلك
الصفحه ٧٠ : الاجمال ، قال تعالى ( ما آتاكم الرسول فخذوه
وما نهاكم عنه فانتهوا ) ،
وقد نهى عنه.
(
فصل )
والدم الذي
الصفحه ١٠٢ : الا بفاتحة
الكتاب ) (٢). وهذا تفصيل ما أجمله الآيتان
( ما آتاكم الرسول
فخذوه ) و ( أنزلنا إليك الذكر
الصفحه ١٢١ :
وسمعت بعض
مشايخي مذاكرة أنه مخصوص بالنوافل ، والأظهر أنه على
العموم.
ومن شجون
الحديث (١) أن رسول
الصفحه ١٣٩ :
وروي في قوله ( وتركوك قائما ) أي قائما في الصلاة (١).
ثم قال : قل يا
محمد لهم ما عند الله من