الصفحه ٢٤٨ : ، فدعاها رسول الله فقال لها : يا فاطمة ان الله أمرني أن ادفع إليك فدك.
فقالت : قد
قبلت يا رسول الله من
الصفحه ٢٤١ :
حبحاب (١) ، لأنه اتى النبي عليهالسلام بصاع من تمر وقال : يا رسول الله اني عملت
في النخل بصاعين
الصفحه ٤٩ : المسلمين والمسلمات ) (٢) الآية ، انما ذكر إزالة للشبهة ، فان أم
سلمة قالت : يا رسول الله الرجال يذكرون في
الصفحه ١٠٥ :
المصلي بصلاتك تحسنها مراءاة في العلانية ولا تخافت بها تسئ في القيام بها
في
السريرة.
وصلاة الغداة
الصفحه ١١٧ : بن
عمار : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قوله ( الذين هم
عن صلاتهم ساهون ) أهي وسوسة الشيطان؟ قال
الصفحه ٢٢٣ :
الصدقات ) (٥) الآية. دلالة على أنهم لم ينظروا
إلى كيفية القسمة أهي عادلة أم جائرة ، وانما اعتبروا اعطا
الصفحه ٣١ : ـ لمكان واو العطف ـ لزمكم أن تكون بنت الزوجة مشاركة في الحكم لام الزوجة
،
وحينئذ يلزم أن تحل أم الزوجة على
الصفحه ٣٥١ : لتبعناك ، فجزاه خيرا وأعاد الاستشارة ، فقالوا امض
يا رسول الله لما أردت ، فسار عليهالسلام ونشطه ذلك ، ثم
الصفحه ٨٧ : ثلاثة أقوال :
قال الحسن : هم
مشركو العرب ، فان رسول الله لما تحول بأمر الله إلى
الكعبة من بيت المقدس
الصفحه ٢٧٠ : قوله تعالى ( ما آتاكم الرسول
فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ).
والآية عامة في
كل ما أتى رسول الله وما
الصفحه ٤١٦ :
به ورسوله (١).
ومثال ذلك : أن
يكون لاحد على آخر دين وهو معسر ، وقد أمر الله بانظاره
حتى يتيسر
الصفحه ٦٣ :
ما
نزل إليهم ) (١) ، أي أنزلنا إليك القرآن يا محمد لتبين للناس ما نزل من
الاحكام على
ما علمناك
الصفحه ٣٧٠ : فر منها ـ ( لأعطين الراية غدا رجلا
يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) ودفعها إلى علي ، فكان من ظفره
الصفحه ١١ :
حدثته أسماء بنت زيد بن الخطاب أن عبد الله بن حنظلة ابن أبي عامر الغسيل حدثها
ان النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٠ : .
وسئل عليهالسلام عن رجل قبض صداق بنته من زوجها ثم مات هل لها ان
تطالب زوجها بصداقها أو قبض أبيها قبضها