وجعل ضالته الحق
ونزه نفسه عن التعصب والجدال ، واعترف لأهل الفضل بفضلهم ، ونزل الناس بمنازلهم.
وليكن هذا آخر ما خطر لهذا الفقير القاصر ».
وإنما ذكره من أرباب التراجم السيد حسن
الصدر في الجزء الثاني المخطوط من كتابه : « تكملة أمل الآمل » فقال : عالم فاضل ،
فقيه كامل ، له رسالة في حل الخراج ، رد فيها على المقدس الأردبيلي والشيخ إبراهيم
القطيفي ، وانتصر للمحقق الكركي. وكان معاصرا للمقدس. رحمة الله عليهم أجمعين .
__________________