الصفحه ٢٩٢ : رُوِيَ
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه السلام قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه
وآله : « الْخَمْرُ
الصفحه ٣١٤ : إليه ، والدته صفية بنت عبد المطلب. و[ الزُّبَيْرُ أيضا ] أخو عبد الله أبي النبي صلى الله عليه وآله وأخو
الصفحه ٣٧١ : الأبَ فلا ترضعه.
وَفِي الْحَدِيثِ
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه السلام « لَا تُضَارَّ بِالصَّبِيِّ
الصفحه ١٧ : أن الإنسان
إذا تجلد وتصبر على الأمر وصل إلى الراحة التي هي عدم التبلد. والله أعلم. و « إبراهيم
بن أبي
الصفحه ٢١ : « عَيْبُكَ مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَكَ جَدُّكَ »
(١).
أي بختك. والجَدُّ : أب الأب وأب الأم وإن علا. والجَدُّ
الصفحه ٥٩ : : الراوية ، سميت بذلك لأنه يزاد فيها جلد آخر من غيرها ، ولهذا أنها أكبر من
القربة و « زِيَادُ بن أبيه » هو
الصفحه ٧٩ : الْجَنَّةِ ، وَمَا بَالُ الْوَلَدِ
يُنْزَعُ إِلَى أَبِيهِ أَوْ إِلَى أُمِّهِ؟ فَقَالَ عليه السلام : أَمَّا
الصفحه ٩٦ : رجل أو صفة
يزيدون في آخره ألفا ونونا ، كقولهم في قرية عندهم منسوبة إلى زياد بن أبيه زيادان
، وأخرى إلى
الصفحه ١٢٣ : : مِنْ أَيْنَ عَلِمْتَهُ؟ قَالَ : كُنْتُ أَجِيءُ مَعَ أَبِي نَزُورُهُ
وَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ كَانَ يَجِي
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١) زياد بن مروان الأنباري
القندي مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليه السلام ووقف في الرضا
الصفحه ١٦٥ : ءِ وَأَتْبَاعِهِمْ ، وَهُوَ مَرْوِيٌّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ
عليه السلام (١)
و « الوَلَدُ »
بفتح اللام والواو
الصفحه ٢٠١ : وَآخَرَ سَيِّئاً ) [ ٩ / ١٠٢ ] الآية.
قِيلَ : نَزَلَتْ
فِي أَبِي لُبَابَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُنْذِرِ
الصفحه ٢٤٦ : يتصل بالبر فقد انقطع بالقفار والرمال عن العمرانات ، وعن
أبي عبيدة هي ما بين حفر أبي موسى الأشعري إلى
الصفحه ٢٦١ : إِلَى أَبِي وَالْمَاءُ يَنْحَدِرُ عَلَى عَاتِقِهِ ».
أي ينزل عليه.
وَقَوْلُهُ
عليه السلام « احْدُرْ
الصفحه ٢٨٩ : بِاللهِ وَتَخَلَّى فِي بَيْتٍ فِي دَارِ أَبِيهِ يَعْبُدُ اللهَ
وَلَمْ يَكُنْ لِأَبِيهِ وَلَدٌ غَيْرُهُ