الصفحه ٣٧٠ :
ومنه « تَصْهَرُهُ الشمسُ » أي تذيبه. قوله : ( فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً
) [ ٢٥ / ٥٤ ] الصِّهْرُ
الصفحه ٣٦٩ : صِيرَانِ الْعُرَيْضِ.
( صهر )
قوله تعالى : ( يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ ) [ ٢٢ / ٢٠ ] أي يذاب
الصفحه ٤٠٥ : ، وجمعت في
هذا البيت :
زبير وطلح
وابن عوف وعامر
وسعدان
والصهران والختنان
الصفحه ٤٠ : الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عليه
السلام.
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ قُتِلَ بَعْدَ وَقْعَةِ صِفِّينَ قَتَلَهُ
الصفحه ٤١ :
وَعَنْ أَبِي جَعْفَرٍ
عليه السلام أَنَ مُحَمَّدَ بْنِ أَبِي بَكْرٍ بَايَعَ عَلِيّاً عليه السلام
الصفحه ٦٠ :
بابن أبيه عائشة حين سئلت لمن يدعى.
رُوِيَ أَنَّهُ
تَكَلَّمَ يَوْماً بِحَضْرَةِ عُمَرَ فَأَعْجَبَ
الصفحه ٢٤٨ : .
والجَعْفَرُ : النهر الصغير ، وأبو قبيلة
وَجَعْفَرٌ الطَّيَّارُ هُوَ
جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام
الصفحه ٣٥١ : في العلم ـ على ما نقل ـ إلى أبي الحسن
الأَشْعَرِيِ ، وهو تلميذ أبي علي الجبائي ، وهو يرجع في العلم
الصفحه ٤٠٩ : عليه وآله فَقَالَ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي عَنْ أَبِيهِ
عَنْ جَدِّهِ عَنْ
الصفحه ٤٣٩ : عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ
اللهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ
الصفحه ٩٣ : هَذَا الْقَوْلِ وَتَكْرَارِهِ مَرَّةً
بَعْدَ مَرَّةٍ ، فَلَمْ يَكُنْ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ الْأَحْوَلِ
الصفحه ١٥٣ :
والهيثم بن أبي
مسروق النَّهْدِيُ من رواة الحديث
(١).
باب ما أوله الواو ( وأد )
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : هو اسم
أبي إبراهيم عليه السلام استدلالا بقوله تعالى ( قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ
آزَرَ ) وبما
الصفحه ٢١٣ : أصحاب كثير النواء الحسن بن أبي صالح وسالم بن أبي حفصة والحكم بن عيينة
وسلمة بن كهيل وأبو المقدام ثابت
الصفحه ٢٧٧ :
وَعَدَاوَتِهَا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ ».
أراد بِالْحُمَيْرَاءِ عائشة بنت أبي بكر زوجة رسول الله