الصفحه ٧٣ : ».
وفِي نَقْلٍ آخَرَ
« عَلَيْكُمْ بِالسَّوَادِ الْأَعْظَمِ » (١).
أي بقتالهم ، يعني
بجماعة أهل الشام
الصفحه ١٥٩ : يَغُوثَ
وَيَعُوقَ وَنَسْراً ) [ ٧١ / ٢٣ ] هي أصنام للعرب من أعظم أصنامهم ، فوَدّ لكلب وسواع لهمدان ويغوث
الصفحه ١٦٣ : يَزُفُّونَهُمْ حَتَّى يَنْتَهُوا بِهِمْ
إِلَى بَابِ الْجَنَّةِ الْأَعْظَمِ ».
ـ الحديث
(١)و الوَفْدُ : هم القوم
الصفحه ١٧٩ : يُفْطِرُ ».
( جرذ )
جُرَذ كعمر هو الذكر من الفئران ، ويكون في الفلوات ، وهو أعظم من اليربوع أكدر في
الصفحه ٢٢٨ : شق لأنها تشق الأرض بالحراثة. والبَقَرُ أجناس : فمنها
الجواميس وهي أكثرها ألبانا وأعظمها أجساما
الصفحه ٣١٩ : أعظم الحرمات. قوله : ( وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ ) [ ٢٥ / ٧٢ ] قيل يعني الشرك ، وقيل أعياد
الصفحه ٣٢٥ : حقنا ، فلو وقع به منه أعظم لذكره لأن المثل لا يضرب عند
المبالغة إلا بأعلى الأحوال ، والأشعرية ـ على ما
الصفحه ٣٤١ :
أُخْرَى عَنِ الصَّادِقِ عليه السلام « لَوْ حَلَفْتُ أَنَّ فِي هَذَا الدُّعَاءِ الِاسْمَ
الْأَعْظَمَ
الصفحه ٣٦١ : المُصَبَّرَة : أي المملوءة. ووادي صَبْرَة اسم موضع ، ومنه « جن وادي صَبْرَة ». و « صَبِير » كثوير من أعظم جبال
الصفحه ٤٠٧ : ، إذ لا خسران أعظم من استحقاق العقاب الدائم
، وقيل ( لَفِي خُسْرٍ ) أي لفي هلكة عن الأخفش (١) قوله
الصفحه ٤٣٣ : الفَأْرِ ولا أعظم أذى منه ، لأنه لا يأتي على شيء إلا أهلكه وأتلفه. وفِيهِ « لَا بَأْسَ
بِالصَّلَاةِ فِي
الصفحه ٤٥٢ : التي يراد بها شرفا وفضيلة حتى يسمو إلى ما وراءها مما هو أعظم
، ويلزم من ذلك تنبيله وتعظيمه ، وصغرها أن
الصفحه ٤٦١ : القِنْطَار من الحسنات بألف ومائتي أوقية ، والأوقية أعظم من جبل أحد
(١).
وَفِي الْحَدِيثِ
« يُجْزِي عَنْ
الصفحه ٨٢ : كادت لا تخفى على أحد.
__________________
(١) هو خزيمة بن ثابت
بن الفاكه بن ثعلبة الخطمي الأنصاري
الصفحه ١٢٤ : » بالتحريك : خشب الرحل ، وجمعه أَقْتَادٌ وقُتُودٌ.
وَ « أَبُو قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيُّ » فَارِسُ رَسُولُ