الصفحه ٢٨ : ، فَسُبْحَانَهُ
مِنْ إِلَهٍ مَا أَعْظَمَ قُدْرَتَهُ وَأَجَلَّ سُلْطَانَهُ.
قوله : ( وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها
الصفحه ٧٨ : : ( قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ
شَهادَةً ) [ ٦ / ١٩ ] أي قل يا محمد لهؤلاء الكفار أي شيء أعظم شَهَادَةً
الصفحه ١٢٣ : الحسن ابن بويه الديلمي
، وكان عظيم الدولة أعظم بني بويه مملكة.
( فيد )
فِي الْحَدِيثِ
« مَاتَتْ
الصفحه ٩٢ : ) [ ١٨ / ١١٠ ] قال الشيخ أبو علي : العِبَادَةُ هي غاية الخضوع والتذلل ، ولذلك لا تحسن إلا لله تعالى الذي
الصفحه ٢٧٨ :
من القدح مع إمكان تأويله.
وَعَنِ الشَّيْخِ
الْمُفِيدِ قَالَ : كَانَ الِانْحِرَافُ شَائِعاً فِي
الصفحه ٣١٧ : .
ويتم الكلام في شهق. وزَافِرَة الرجل : أنصاره وعشيرته.
__________________
(١) هو زرارة بن أعين
بن
الصفحه ٣٣٥ : أبي الحسن
البصري في نقض الشافي والتذكرة في حقيقة الجوهر ، قرأ على المفيد والسيد المرتضى ـ
كذا ذكره
الصفحه ٤٩١ : شفي مريضي فلله علي أن أصوم
العيد. قال : وذهب المرتضى إلى بطلان النَّذْرِ المطلق طاعة كان أو معصية
الصفحه ٢٦٩ : ، ثُمَّ رَجَعَ فَبَاتَ فِي فَارِسَ ، فَقَالَ
بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : هَلْ رَأَيْتُمْ مُلْكاً أَعْظَمَ مِنْ
الصفحه ٢٩٠ : السود.
( خطر )
فِي الْحَدِيثِ
« إِنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ قَدْراً الَّذِي لَا يَرَى الدُّنْيَا
الصفحه ١٨٥ : ءَ فِخْذٌ مِنَ الْأَنْصَارِ ».
الفِخْذُ بالكسر فالسكون للتخفيف : دون القبيلة وفوق البطن ، والجمع أَفْخَاذٌ
الصفحه ١٣٤ : قهد ـ بسكون
الهاء ـ الأنصاري من بني مالك بن النجار ، وهو جد أبي مريم عبد الغفار ابن القاسم الأنصاري
الصفحه ٤٩٥ : : « سُمِّيَ النَّصَارَى نَصَارَى لِقَوْلِ عِيسَى عليه السلام ( مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ ).
ورجل
الصفحه ٢٧ : جُنُودُ جَبْرَئِيلَ عليه السلام قَلِيلٌ : سُبْحَانَهُ مَا أَعْظَمَ شَأْنَهُ فَ ( ما يَعْلَمُ جُنُودَ
الصفحه ٧٢ : صِفِّينَ « الْزَمُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ »
(٢).
__________________
(١) الكافي ج ٣ صلى
الله عليه وآله