الصفحه ٧ : ٥ / ٣٤٩ ـ ٣٥٣.
٦ ـ نجوم
السماء ، للكشميرى ص ١٠٦.
٧ ـ الكنى
والألقاب ، للمحدث القمى ٢ / ٤٤٨
الصفحه ٤٠ : الكسوف والزلازل وما يعرض في السماء من
الآيات ، وفي أنفسهم مرة بالجوع ومرة بالعطش ومرة يشبع ومرة يروى ومرة
الصفحه ٤٣ : نُورُهُمْ
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ ) وقوله : ( يَوْمَ تَشَقَّقُ
السَّماءُ بِالْغَمامِ ) وقيل
الصفحه ٥٧ : ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ حَتَّى يُرْفَعَ بِرُوحِهِ وَعَظْمِهِ
وَلَحْمِهِ إِلَى السَّمَاءِ ».
الصفحه ٦٠ : » و « بَكَّيْتُهُ
» ـ بالتشديد ـ و « بَكَتِ السماء » إذا أمطرت ، ومنه « بَكَتِ السحابة ».
( بلا )
قوله تعالى
الصفحه ٦٣ : : بَنَوْا لَهُ حَائِطاً مِنْ حِجَارَةٍ طُولُهُ فِي السَّمَاءِ
ثَلَاثُونَ ذِرَاعاً وَعَرْضُهُ عِشْرُونَ
الصفحه ٨٠ : ،
وقيل : هلا أبيت بها من قبل نفسك ، فليس كل ما تقوله وحيا من السماء.
قوله : ( يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ
الصفحه ٨٧ : تَرْفَعُوا
جُشَاءَكُمْ إِلَى
السَّمَاءِ ».
وفِيهِ : « أَطْوَلُكُمْ
جُشَاءً فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُكُمْ
الصفحه ١٠٢ : ، فلا يفوته دقيق منها ولا جليل ،
ولا يعزب عنه مثقال ( ذَرَّةٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا فِي السَّما
الصفحه ١٤١ : إِلَّا
هُوَ ، يَا مَنْ سَدَّ السَّمَاءَ بِالْهَوَاءِ وَكَبَسَ الْأَرْضَ عَلَى الْمَاءِ
وَاخْتَارَ
الصفحه ١٤٩ : ، وكذا « السماء الدُّنْيَا » لقربها ودنوها ، والجمع « الدُّنَى
» مثل الكبرى والكبر.
و « الدُّنْيَا
الصفحه ١٧٦ : ] أي جوانبها ونواحيها ، واحدها « رجا » مقصور
كسبب وأسباب ، يعني أن السماء تتشقق وهي مسكن الملائكة
الصفحه ١٨٢ : بُعْدَ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ». أي توقعه
في مهلكة.
وفِيهِ : « نَهَى
عَنِ الشَّاةِ
الصفحه ١٩٦ : » من باب علا : أدام النظر ، ويقال : « رجل رَنَّاءٌ » للذي يديم النظر إلى السماء.
و « جاء يَرْنَأُ في
الصفحه ٢٠٦ : « اتى » و « حلي » زكاة الحلي ، وفي « دلا
» ما
سقيت الدوالي ، وفي « روى » مصرف الزكاة ، ويذكر في « سما