الصفحه ٣١١ : ، وَخَلَقَ لَهُمْ أَرْضاً غَيْرَ هَذِهِ
الْأَرْضِ تَحْمِلُهُمْ وَسَمَاءً غَيْرَ هَذِهِ السَّمَاءِ تُظِلُّهُمْ
الصفحه ٢٢٨ :
إِلهٌ
وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ ) [ ٤٣ / ٨٤ ] المعنى : هو إله واحد في السَّمَاءِ والأرض
لا شريك له
الصفحه ٢٢٧ : (ع) : « وكَذَلِكَ الْحُسَيْنُ (ع) لَمْ
يَكُنْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيٌ
وَلَمْ تَبْكِ
السَّمَاءُ إِلَّا عَلَيْهِمَا
الصفحه ١١٨ : ءَ ، سماه بالمصدر ، وهو النبات للأرض
والمطر للسماء وغيرهما مما
خَبَأَهُ الله في غيوبه
، وقرىء « الْخَبَ
الصفحه ١٩ : يخاطب السماء بكلام ولا السماء قال
قولا مسموعا ، وإنما أراد أنه عمد إلى السماء فخلقها ولم يتعذر خلقها
الصفحه ٥٨ :
».
قوله : ( فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ
)
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ :
مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا
الصفحه ١٩٣ : تعالى : ( فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبابِ ) [ ٣٨ / ١٠ ] أي في معارج السماء وطرقها التي يتوصل بها
إلى
الصفحه ٢٢٩ :
و « بنو ماء السَّمَاءِ » هم العرب لأنهم يعيشون بمائه ويتبعون مساقط الغيث.
ومنه حَدِيثُ : « هَاجَرَ
الصفحه ٢٨٨ : ما لا يشرب إلا من السماء ، يقال : عَذِيَ يَعْذَى من باب تعب فهو
عَذٍ وعَذِيٌ على فعيل. وعن الأصمعي
الصفحه ٩١ : بين السماء والأرض (١).
والْجَوُّ أيضا : ما اتسع من الأودية ، والجمع « جِوَاءٌ » كسهام.
والَجْوَا
الصفحه ١٣٥ : أَمِ السَّماءُ
بَناها. رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها. وَأَغْطَشَ لَيْلَها وَأَخْرَجَ ضُحاها.
وَالْأَرْضَ
الصفحه ١٤٣ : ء ، وفي « شكر » دعاء الشكر في الصباح والمساء ، وفي « ظهر » كيفية رفع اليد إلى السماء في الدعاء ،
وفي « هجس
الصفحه ١٦٣ : : مرة في الأرض ، ومرة في السماء.
قوله تعالى : ( ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى ) [ ٥٣ / ١١ ] أي ما كذب
الصفحه ٣٠٢ : : في السماء
السابعة وفيها أرواح المؤمنين. وقيل : في سدرة المنتهي وهي التي ينتهي إليها كل من
أمر الله
الصفحه ٣٧٨ : ).
قوله تعالى : ( فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ ) [ ٥٤ / ١٢ ] يعني ماء السماء والأرض ، والما