الصفحه ٣٧١ : ، فَرَأَتْ نُورَ
النُّبُوَّةِ فِي وَجْهِ عَبْدِ اللهِ فَقَالَتْ لَهُ : مَنْ أَنْتَ يَا فَتَى؟
قَالَ : أَنَا
الصفحه ٨٩ : يُهين
أصحابه أو يحقرهم في قوله : ( هُوَ مَهِينٌ ) أي حقير.
وفِي الْحَدِيثِ
: « مَنْ لَا يَفْعَلُ
الصفحه ١٤٨ :
دُمْيَةٍ » (١). هي بضم دال مهملة وسكون ميم : صنم يتخذ من عاج ، أو
صورة يتنوق في صنعتها ويبالغ في
الصفحه ٤٢٩ :
لسلمى (١) :
ثم وَاهاً وَاهاً
وقد يقال « ويْ » ، وقد يلحق بها كاف الخطاب.
( وآ )
فِي
الصفحه ٩٠ : الْجَبَلُ ». وتَدَكْدَكَ
: صار مستويا بالأرض ،
وقيل : صار ترابا ، وقيل : ساخ في الأرض (١)
وفِي
الْحَدِيثِ
الصفحه ٢٣٦ : حَسَنَةٍ تُعْجِبُكَ (١) ». أي توقعك
في العجب ، وكأن الوجه في ذلك أن السَّيِّئَةَ تزول مع الندم عليها ، وأما
الصفحه ٣٥١ : ج ٧ ص ١٤٧ ـ ١٥٣ ، والبيت في ديوانه ص ١٢٠.
(٢) مكارم الأخلاق ص
١٠.
الصفحه ٣٦٠ : كَلَأَهُ يَكْلَؤُهُ مهموز
__________________
(١) مكارم الأخلاق ص
٢١.
(٢) الكافي ١ / ٣٣٦
، وفيه
الصفحه ١٩٣ : تعالى : ( فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبابِ ) [ ٣٨ / ١٠ ] أي في معارج السماء وطرقها التي يتوصل بها
إلى
الصفحه ٤٦٦ : وَهَى بالتوبة ، ويُرْوَى « مُوهٍ
راقع ».
وفيه : « الْفَأْرَةُ تُوهِي السِّقَاءَ ». أي تخرقه.
وفيه
الصفحه ٢٠٣ :
قوله تعالى : ( يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ ) [ ١٧ / ٦٦ ] أي يسير لكم الفلك ويجريه في البحر.
( زرا
الصفحه ٢٩٩ : بإحسان.
قوله تعالى : ( حَتَّى عَفَوْا ) [ ٧ / ٩٥ ] أي كثروا عددا في أنفسهم وأموالهم ، يقال :
« عَفَا
الصفحه ٤٠٧ :
وما أحسنه.
وَفِي صِفَةِ
مَجْلِسِ رَسُولِ اللهِ ص : « لَا
تُنْثَى فَلَتَاتُهُ » (١). أي لم تكن في
الصفحه ٧٧ : الأسنان » جمعها « ثَنَايَا » و « ثَنَايَاتٌ
» وهي في الفم أربع في
الأعلى والأسفل.
و « الثَّنِيُ » الجمل
الصفحه ٣٣٤ :
الزوال « فَيْءٌ » لرجوعه من المغرب إلى المشرق. وعن رؤبة : كلما كانت عليه الشمس فزالت عنه
فهو فَيْ