الصفحه ٣١٠ : المتأخم
للعلم ومع الشك يرجع إلى أصالة عدم البراءة. في الدروس : في بيوت مكة خلاف مبني
على أنها فتحت عنوة أو
الصفحه ٤٤٧ : . أي حج عنه هذا العدد (٣) وفي الدروس : قد أحصي في عام واحد خمسمائة وخمسون رجلا
يحجون عن علي بن يقطين
الصفحه ١٨٢ : » بالكسر « يَرْدَى
» من باب تعب : هلك.
__________________
(١) جاء هذا الحديث
في مكارم الأخلاق ص ٢٤٣ عن
الصفحه ٤٦٢ : ونواهيهم ،
والتأسي بهم في الأعمال والأخلاق ، وأما معرفة حقهم واعتقاد الإمامة فيهم فذلك من
أصول الدين لا من
الصفحه ٤٨٤ :
__________________
(١) جاء حديث بهذا
المعنى في مكارم الأخلاق ص ٨٨.
الصفحه ٤١٢ : الْحَدِيثُ : « الْخَذْفُ فِي النَّادِي مِنْ أَخْلَاقِ قَوْمِ لُوطٍ ». يريد المجلس.
وَفِي
الْخَبَرِ : « مَنْ
الصفحه ٤٢٦ :
وَفِي
الْحَدِيثِ : « خِيَارُكُمْ أُولُو
النُّهَى ». وهم كما وَرَدَ
فِي الْحَدِيثِ « أُولُو
الصفحه ٣٩١ : عند محاسن الأخلاق وجميل العادات ، وقد يتحقق بمجانبة ما يؤذن
بخسة النفس من المباحات كالأكل في الأسواق
الصفحه ٣٠٠ : : « كُلُّكُمْ مُذْنِبٌ إِلَّا مَنْ عَافَيْتُهُ
». وفيه دلالة على أن
الذنب مرض.
و « الْعَفَاءُ » الدروس
الصفحه ١٠٩ :
التي يحمل عليها في سبيل الله وإبل الزكاة.
وقوله : « القرض
حِمَى الزكاة » أي حافظ لها ، بمعنى
الصفحه ١٤٠ : المعروف في النسب ، والدَّعِيُ اللاصق في التسمية لا غير ، ولا يجتمع في الشيء أصيل
وغير أصيل.
قوله تعالى
الصفحه ١٥١ : ٤ / ٢٧٢.
(٢) مكارم الأخلاق ص
١٩٩.
(٣) في النهاية ج ٢
ص ٣٦ : وفي حديث علي : « إلى مرعى وبي ومشرب دوي
الصفحه ٢٨٩ : بَعْدَ
__________________
(١) في الكافي : لا
يغيّروا أفواههم.
(٢) مكارم الأخلاق ص
١٠.
الصفحه ٣٦٣ : مفرد ومعناه مثنى ، يقال في تأكيد الاثنين نظير كل
في المجموع ، و « كِلْتَا » مؤنث كلا ، وأجيز في ضميرهما
الصفحه ٤٥٤ :
إِكَاءٍ ». أي وِكَاءٍ.
وفيه : « لَوْ
كَانَتْ لِأَلْسِنَتِكُمْ أَوْكِيَةٌ لَحَدَّثْتُ كُلَّ