الصفحه ٥٠٦ : ،
فإنّه ليس من عقائد الشيعة ولا من الدّين وإّنما هو من أعمال العوام ، ولا يختصُّ
بالشيعة وحدهم ، فهناك من
الصفحه ٤٩٦ : ؟
وفكّر صاحب الكتاب الذي كان يرعدُ ويزبد
وقال : يا أخي ربّما عرف الحقّ الدكتور الموسوي بعدما كبر وتعلّم
الصفحه ٤٩٨ : السنّة والجماعة ».
فالعيبُ ليس على الشيعة ، وإنّما العيب
على موسى الموسوي وعلى « أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٥٠٧ :
بنية أنها جزءٌ من الأذان أو الإقامة بطل الأذان والإقامة ، والموسوي يعرف جيّداً
هذه الحقيقة ، ولكنّه
الصفحه ٥٠٨ : الشيعة؟
وإذا كان الدكتور الموسوي يقصد بالإرهاب
هو خطف الرهائن وتحويل الطائرات ونسفها ، فإنّ المناضلين
الصفحه ٢١ : به على هذا الكتاب الذي أضعه بين يدي
المسلمين الباحثين ، والذي يدور في فلك الكتب الثلاثة السابقة ، عسى
الصفحه ٤٩٩ : من الأقوال التي ذكرها
الدكتور موسى الموسوي ، والتي لا يقصد من ورائها إلاّ التهويل والتهريج كدعاية
الصفحه ٥٠٥ : ءٌ
بالتناقُضات التي يتعثّرُ فيها كلّ باحث ، وإذا كان الموسوي يرى في نفسه الكفاءة
لتصحيح مذهب الشيعة في عقائدهم
الصفحه ١٨٣ : كلّهم بذلك (٣) ، وهل يتجرّأ أحدٌ من الأُمّة أن
يُباريه في علم أو في عمل ، في فضل أو في شرف ، وجدّه علي
الصفحه ٣٩٩ : الطاهرة في علم ، ولا في عمل ، ولا في فضل ، ولا
في شرف.
وكما ذكرنا في « غسل الرجلين » ورغم أنّ
كتبهم تشهد
الصفحه ٨ : الموسوي و « التصحيح ».......................................... ٤٩٣
مصادر التحقيق
الصفحه ٤٩٤ : جهة
أُخرى.
ويعلّق الدكتور الموسوي على هذا بقوله :
« فهل يُعقلُ أن يفتخر الإمام الصادق بجدّه من جهة
الصفحه ٥٠٩ :
وهكذا وبهذا نكون قد أنصفنا الدكتور
الموسوي ، وبيّنا الحقَّ من الباطل والصحيح من السقيم.
وأثبتنا
الصفحه ٥١٢ : الدين الذهبي
، الطبعة الثالثة ١٤١٩ ، دار الكتاب العربي.
٢٧ ـ تاريخ الأُمم والملوك ـ ابن جرير
الطبري
الصفحه ٥١٤ :
الكتب الثقافية.
٥٣ ـ جامع البيان ـ محمّد بن جرير
الطبري ، طبع ١٤١٥ ، دار الفكر.
٥٤ ـ الجامع