الصفحه ٢٠٠ : حديث « كتاب الله وسنّتي » صحيحاً
، فكيف استحلّ معاوية والصحابة الذين بايعوه وساروا في ركابه أن يلعنوا
الصفحه ٢٠٤ : هذا الحديث كلّ من الحاكم في المستدرك وأبو منصور ابن عساكر الشافعي
في « الأربعين في مناقب أُمهات
الصفحه ٢١٠ :
الحديث ، ويتبيّن له
الحقّ من الباطل.
لو أخذنا القرآن الكريم ، وقرأنا فيه
آية الوضوء وقول الله
الصفحه ٢١٤ : » (١)
وقد قال ابن حجر وهو من علماء « أهل السنّة والجماعة » في شرح هذا الحديث بعد أن
صحّحه :
« ووجه
الصفحه ٢٢٦ : الإسلام
أن يجعل أفعال هؤلاء وأقوالهم سنة متّبعة ، ومصدراً من مصادر التشريع؟ وهل يبقى
بعد هذا الحديث
الصفحه ٢٣٠ : : أمّا الحديث
فقد استرحنا منه ، وأمّا المسائل فقد عزمتُ إن سألني أحدٌ عن شيء فلا أجيبُه (٣).
ولا شكّ
الصفحه ٢٣٩ : تناقض في أقوال العترة المعصومين
عليهمالسلام
، وهذا هو مقتضى حديث الثقلين.
ثمّ إنّه لا ينتقض علينا بما
الصفحه ٢٥٤ : عمر ، وهو يفسّر حديث
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في قوله : « الخلفاء من بعدي اثنا عشر كلّهم من قريش
الصفحه ٢٥٧ : وضع حديث على لسان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لتأييد مذهبهم ، وتلبيس الحقّ بالباطل ، فقالوا بأنّ
الصفحه ٢٦٥ : يضعِّف من أهل الحديث كلّ من
ينتقص أبا بكر أو عمر أو عثمان ، بينما كان يكرم إبراهيم الجوزجاني الناصبي
الصفحه ٢٨٢ : الأبحاث السابقة من
كتبنا بأنّه جمع خمسمائة حديث للنّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أحرقها بالنار ، وخطب في
الصفحه ٣١٨ : حديث النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الزبير نفسه : « ستقاتله وأنت له ظالم » فأين الزبير من كلّ هذه
الصفحه ٣٢٢ : من صاحب الرسالة صلىاللهعليهوآلهوسلم في أكثر من
حديث روى هو بنفسه منها أكثر من خمسة؟!
ألم يكن
الصفحه ٣٢٦ : الحديث سابقاً.
١ ـ شرح نهج البلاغة
للشيخ محمّد عبده ١ : ٣٤.
الصفحه ٣٢٩ : ولعن أمير
المؤمنين عندما علم من سعد بذلك الحديث ، وأكّدته له أُمّ سلمة عندما سألها؟
كلاّ ، إنّه تمادى