الصفحه ٨٤ : الحديث بأنّ عبد
الله بن عمرو كان يكتب كلّ ما يسمعه من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فلم ينهه النبيّ عن
الصفحه ٨٥ : شيء منها ، كما
أنّ الحديث المذكور يشعرنا بأنّ تأثيرهم على عبد الله بن عمرو كان كبيراً حتى أمسك
عن
الصفحه ١١٤ : .. » نقلا عن كتاب فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي لأحمد
بن الصديق الغماري ص١٤٧.
وقال ابن
الصفحه ١٢١ : صلباً في السنّة حافظاً للحديث ، إلاّ أنّه من صلابته ربما كان
يتعدّى طوره ، وقال ابن عدي : كان شديد الميل
الصفحه ١٢٧ : نبيّنا.
ويقول المجلسي ( رحمه الله )
في مرآة العقول ٣ : ١٢٦ عند شرحه لهذا الحديث : « ( أمّا الماضي
الصفحه ١٢٨ : : ( كان يفتي في مسجد رسول اللّه وهو ابن نيف وعشرين سنة ، روى عنه من أئمة
الحديث : آدم بن أبي أياس ، ونصر
الصفحه ١٣٣ : ١ :
١٤ وصرّح محقّق الكتاب أحمد محمّد شاكر بأنّه حديث حسن ، كنز العمال ٥ : ٥٨٨
ح١٤٠٤٦.
الصفحه ١٣٥ : بن الخطّاب ، كما نقلناها في جواب الاعتراض الأوّل.
ثانياً : أنّ البخاري نفسه
روى الحديث في كتاب
الصفحه ١٤٢ : .
٣ ـ الصواعق المحرقة
لابن حجر ٢ : ٣٨٨ في كرامات عليّ عليهالسلام.
٤ ـ نحوه في المستدرك
للحاكم ٣ : ١٠٧ والحديث
الصفحه ١٤٤ : على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم » وكذلك حكى ابن
قتيبة في تأويل مختلف الحديث : ٢٧ ، ٤٨ أنّ النظام
الصفحه ١٤٦ :
__________________
الشريعة فلا يعتمدون على أبي
هريرة ؛ لأنّه متّهم في حديثه ، ومن السمات التي يتصف بها أبو هريرة هو التدليس
الصفحه ١٥٤ : ابن معين يقول فيه : لم يكن يعرف الحديث.
ويقول عبد اللّه بن إدريس : كان
أبو حنيفة ضالا مضلا ، وأبو
الصفحه ١٧٣ : بأنّ مالكاً هلك قبل مولد ابن
حنبل بكثير.
أضف إلى ذلك أنّ مالكاً اعتمد في نقل
الحديث على عبد الله بن
الصفحه ١٩٣ : الطاهرة الذين أوصى بهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وإذا أضفنا إلى حديث الثقلين المتقدّم
أحاديث
الصفحه ١٩٤ :
صالحاً صدوقاً كما في خلاصة الكمال ١١٨ ، وتهذيب التهذيب ٤ : ٤٨ » الغدير ٣ : ١٧٧.
١ ـ ورد حديث افتراق