الصفحه ٤٦٩ : بأنّ
حديث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي عُرف بحديث الثقلين ، وهو قوله : « تركت فيكم الثقلين ما إن
الصفحه ٨٨ :
وعلى هذا فلا يمكن لنا ، ولا لأيّ عاقل
أن يصدّق بأنّ رسول الله نهاهم عن كتابة الحديث ، بعدما عرفنا
الصفحه ١٠٦ : القرائن المتصلة فيدلّ على وجودها النظر
في متن الحديث وما وقع والغوغاء بعد تكلّم الرسول
الصفحه ١٣٢ :
بتركهم للعترة
الطاهرة فقد تركوا القرآن ، لأنّ الحديث الشريف مفاده أنّ القرآن والعترة لا
يفترقان
الصفحه ١٣٦ : الوادعي في كتابه الصحيح المسند من أسباب النزول : ٣٢ بعد أن ذكر
حديث البخاري الأوّل : ( الحديث أعاده
الصفحه ١٥٨ :
أئمة : أوّلهم أحمد بن حنبل الذي لم يكن يدّعي بأنّه فقيهاً ، وإنّما كان من أهل
الحديث ، ثمّ ابن تيميّة
الصفحه ١٩٨ : الناس؟!
وإذا كان حديث « كتاب الله وسنّتي » صحيحاً
، فلماذا يخطبُ أبو بكر بعد وفاة النبيّ
الصفحه ٢٠٥ : الحديث مع زيادة فيه إذ جاء فيه عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « علي
مني وأنا من علي ولا يؤدي
الصفحه ٢٢٤ : مكذوب وافينا البحث
فيه في كتاب « مع الصادقين » ، والحديث يقول : « أصحابي كالنّجوم بأيّهم اقتديتم
اهتديتم
الصفحه ٢٥٨ :
وهذا الحديث باطل ولا يمكن أن يصدر عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فكيف يقول النبيّ لمعاذ
الصفحه ٣٢٠ : ، ط / القاهرة : ٢٣ ح١٢ ، و ٦٣ ح٩٦ والمؤلّف لفّق بين الحديثين ، وورد
الحديث في صحيح مسلم ٤ : ٣٠ ـ ٣٢ باب فضائل
الصفحه ٣٢٨ : هو حديث واحدٌ من بين مئات الأحاديث التي تصبّ كلّها في مصبّ واحد ، وتهدف
كلّها إلى هدف واحد ، ألا هو
الصفحه ٣٤٩ :
النبيّ قال فيه : «
أبو طالب في ضحضاح من نار يغلي منها دماغه ».
ومن أجل هذا الحديث المكذوب يعتقد
الصفحه ٣٩١ : عليهمالسلام
رواية عن جدهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي قال : « إذا جاءكم حديث عنّي فاعرضوه على كتاب
الصفحه ٤٠٥ : كثيراً ما يحدّث الحديث ثمّ يقول : فاقرأوا إن شئتم قوله تعالى ، فيعرض
حديثه على كتاب الله حتى يصدّقه