الصفحه ١٤٤ : ء على السنّة المحمّدية لأبي رية : ٢٠٤.
وفي شرح النهج أيضاً ٤ : ٦٨ «
قال أبو جعفر : وأبو هريرة مدخول
الصفحه ٢٥١ : نحكم ونجزم بمزيد اليقين والمعرفة
بأنّ الشيعة الإماميّة هم أهل السنّة المحمّدية ، ( لَقَدْ كُنتَ فِي
الصفحه ٣٤٥ :
فلا غرابة أنْ يعمل كلّ ما في وسعه
للقضاء على محمّد ودعوته ، وقد رأيناه يجهّزُ جيشاً كبيراً بما
الصفحه ٤٨٢ : فيه على عيسى مائدة من
السماء.
وهذه الروايات كلّها يردّدها علماء «
أهل السنّة والجماعة » وأئمتهم على
الصفحه ٢٩٦ : السنّة فقد كفَر (٢).
وبهذا فقد كفّر عبد الله بن عمر الخليفة
عثمان ، وكلّ الصحابة الذين تابعوه على بدعة
الصفحه ٣٧٨ :
وكان يصلّي خلف الحجّاج الزنديق ، وخلْف
واليه نجدة بن عامر رأس الخوارج (١).
ولا شكّ بأنّ عبد الله
الصفحه ٢٢٣ :
كلّ ما قالوه هو
سنّة جدّهم رسول الله ، تعلّموها منه واحتفظوا بها كي يظهروها للنّاس إذا اقتضت
الصفحه ٤٧٥ : الإمام أحمد بن حنبل.
ويكفينا من القرآن والسنّة ما أوردناه
من صحاح « أهل السنّة والجماعة » للدلالة على
الصفحه ١٨٠ : أهل المدينة ،
وأنت أعلمهم ....
يقول ابن قتيبة : لما ولَي أبو جعفر
المنصور الخلافة جمع مالك بن أنس
الصفحه ٣٥٥ : مفعولا.
ومرّة أُخرى يتّضح لنا بعد دراسة شخصيّة
خالد بن الوليد الذي يتغنّى به « أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٤٨١ : عاشوراء ؛ لأنّهم اتبعوا سنّة يزيد بن معاوية وبني أُميّة
في احتفالهم بذلك اليوم ؛ لأنّهم انتصروا فيه على
الصفحه ٤٤٦ : ، وفيهم المخلصون ، وفيهم المنافقون
والناكثون والمارقون والمرتدون.
وإذا كان القرآن الكريم والسنّة
الصفحه ٦٦ : الخلفاء إطلاقاً ، ويتعجّبون ممّن يسمّيه خليفة.
روى الخلاّل في
السنّة : ٤٢٦ ح٦٤٦ عن عبد الملك بن الحميد
الصفحه ٣٨٢ : معالم الدين.
بينما أهل السنّة لم يلتزموا
بذلك ، وتركوا أهل البيت عليهمالسلام وقالوا : لا يجب اتباعهم
الصفحه ٢٦٦ : الحديث
بـ « محيي السنّة » ، والذي كان يكرم أحمد بن حنبل ويعظِّمه ويطيع أوامره في تنصيب
القضاة ، كان من