الصفحه ١١٣ : ؛ لأنّ مولده كان في سنة ثمانين للهجرة ووفاتة سنة خمسين ومائة ،
أمّا أصغرهم أحمد بن حنبل ، فكان مولده سنة
الصفحه ١٠٩ :
خلافة علي بن أبي طالب قصداً ، لأنّ « أهل السنّة والجماعة » لم يكونوا يعترفون
بها ـ كما قدّمنا ـ إلاّ في
الصفحه ٤٠٠ :
الحديث على القرآن ، ويقولون صراحة بأنّ السنّة قاضية على القرآن.
فهذا الإمام الفقيه عبد الله بن مسلم بن
الصفحه ١١٦ :
وهل يشك مسلم عرف القرآن والسنّة ، وعرف
التاريخ الإسلامي بأنّ الشيعة الذين يقلّدون عترة النبيّ
الصفحه ١١٨ : أبي طالب صاح به
من في المسجد : « تركت السنّة ، تركت السنّة »!!
ولما أراد الخليفة عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٢٦٤ :
يقول : إنّه صاحب
سنّة وجماعة ، وكان صلباً في السنّة ، وكان عثمانياً (١).
ويقول في عبد الله بن
الصفحه ٤٨٠ : قائد الجيش الذي ولاَّه ابن زياد لقتل
الحسين هو عمر بن سعد بن أبي وقاص.
ولذلك فـ « أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٢٨١ :
أئمة « أهل
السنّة والجماعة » وأقطابهم
١ ـ أبو بكر بن أبي قحافة الخليفة
الأوّل.
٢ ـ عمر بن
الصفحه ٥٠ : القرآن والسنّة النبويّة ولكن دون جدوى ، إذ إنّهم تعصّبوا لاجتهاد عمر
بن الخطّاب ، وصاح أكثرهم في المسجد
الصفحه ١٤٦ :
ويُقدّمون عليهم عبد الله بن عمر الناصبي
الذي اشتهر ببغضه للإمام علي وامتنع عن مبايعته ، وبايع إمام
الصفحه ٢٨٨ : الأذان وإبداله بفصل من عنده.
كما خالف القرآن والسنّة في عدم إقامة
الحدّ على خالد بن الوليد ، وكان
الصفحه ٦٧ : طعناً فيهما ، جعلوه طعناً في عليّ عليهالسلام ، وعلى كلّ حال إنّ أحمد بن حنبل كان جاداً في هذا الأمر
الصفحه ٩ : الله أجمعين ، حبيب قلوبنا ، أبي القاسم محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعلى أهل
بيته الطيّبين الطاهرين
الصفحه ٣٦ :
منهم المثقّفين من
أبناء « أهل السنّة والجماعة » فإنّ الشيعة يتحمّلون مسؤولية ذلك عند الله.
كما
الصفحه ٨٦ : أُمّ المؤمنين ، والذين هم عند « أهل السنّة
والجماعة » قدوة وأُسوة حسنة ، فلا حول ولا قوّة إلاّ بالله