الصفحه ٢٩٧ : الذي يخالف
صريح السنّة ، ولا يكتفي بذلك حتّى ينهى الناس عنها ، فلا ينكرُ عليه أحدٌ منهم
إلاّ علي بن أبي
الصفحه ١٣٣ : يخفى.
وقول عمر بن الخطّاب هذا خرجته كلّ صحاح
« أهل السنّة » بما فيهم البخاري ومسلم ، فإذا كان النبيّ
الصفحه ١١٩ : في البداية
والنهاية ١١ : ٩٦ : ( وكان شديد التحامل على عليّ وولده ).
وقال الشيخ محمّد الخضري في
الصفحه ٤٦٥ :
٢
ـ القول بعدالة الصحابة يخالف صريح السنّة
إذا نظرنا إلى أفعال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٢ : ترنّ في مسمع الدهر : « إن كان دين محمّد لا يستقيم إلاّ بقتلي فيا سيوف
خذيني » (٢).
ولهذا فإنّ الشيعة
الصفحه ١٩٤ : والجماعة » تركوا القرآن والسنّة النبويّة بتركهم الحقّ وهو علي
بن أبي طالب عليهالسلام
، كما تأكّدتْ نبوّة
الصفحه ١٢ :
الجاني محمّد
التيجاني » على هذا الكتاب الذي بين أيدينا ، وبيّنا زيف ادّعاء الخميس وقلّة
اطّلاعه
الصفحه ١٠٨ :
وفي بعض الروايات «
كلّهم من بني هاشم » (١).
وقد أثبتنا في الأبحاث السابقة من كتاب
« مع الصادقين
الصفحه ٢٣٠ : بأنّ أحمد بن حنبل هو الذي أوحى
بفكرة عدالة الصحابة كلّهم بدون استثناء ، فأثّر مذهبه في « أهل السنّة
الصفحه ٢٣٧ :
والأئمّة الذين اصطفاهم الله سبحانه
لختم الرسالة المحمّدية هم أئمّة الهدى من عترة النبيّ ، وكلّهم
الصفحه ٥١٢ : ، مؤسسة الأعلمي.
٢٨ ـ تاريخ بغداد ـ أحمد بن عليّ الخطيب
البغدادي ، الطبعة الأُولى ١٤١٧ ، دار الكتب
الصفحه ٣٠٦ :
التميمي لكُتب كان
كتبها إليه فقال لطلحة :
يا أبا محمّد أما هذه كتبك إلينا؟
قال : بَلَى.
قال
الصفحه ٣٥٠ :
وخذ لذلك مثلا أبا سفيان بن حرب والد
معاوية ، قيل : إنّه أسْلم بعد فتح مكّة ، وقال النبيّ فيه
الصفحه ٤٨٥ : ذلك نجد إصراراً كبيراً من طرف « أهل
السنّة والجماعة » على الصلاة البتراء لئلاّ يذكرون آل محمّد ضمن
الصفحه ٤٨٧ :
بدليل من القرآن أو
من السنّة في هذا المعنى ، فنجوم السماء أقرب إليه من ذلك.
والقرآن والسنّة أمرا