الصفحه ٤٠ : دُهاة العرب ، ولو
علموا يوماً بأنّ علي بن أبي طالب هو محض السنّة المحمّدية ، وهو بابها الذي يؤتى
منه
الصفحه ٢٧٣ : وبأجمعهم لا يقبل الله صلاتهم إذا لم يتقربوا إلى الله بالصلاة على علي بن
أبي طالب بعد محمّد لأنّه سيّد
الصفحه ٢٧٤ : الصحابة أصلا لا في الكتاب ولا في
السنّة النبويّة ، وإنّما أمر الكتاب والسنّة بالصلاة على محمّد وآل محمّد
الصفحه ٢٩٢ : محمّد ، وعلى منهاج أهل بيته الطّيبين الطّاهرين.
٣
ـ عثمان بن عفان ( ذو النورين ) :
وهو الخليفة
الصفحه ١٢٥ : ليكونوا خلفاءه من بعده ، وأوصياءه
على أُمّتهِ.
وقد جاء ذكر عددهم في صحاح أهل السنّة ،
وأنّهم اثنا عشر
الصفحه ١٧٥ : المسلمين شيعة وسنّة ، وتأجيج نارها ، وقد ذكر العالم السنّي
محمّد البهي في كتابه ( الفكر الإسلامي في تطوره
الصفحه ٨٩ : ء
الراشدين ، يأمرُ بجمع سنّة رسول الله وسنّة عمر بن الخطّاب ، وكأنّ عمر بن
الخطّاب شريك محمّد في رسالته
الصفحه ٣٨ : أعظم شخصية عرفها تاريخ
البشرية بعد الرسول محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
و « أهل السنّة والجماعة » في
الصفحه ٣٨٥ : ء الإنسانية.
فهل يتبصر « أهل السنّة والجماعة »
اليوم بهذه الحقائق ، ويعلمون بأنّ السنّة المحمّدية لا توجد
الصفحه ٤٧٦ : :
« ثمّ إنّ هناك عليّ بن أبي
طالب الذي مكث نحواً من ثلاثين سنة بعد أن قبض اللّه تعالى رسوله إليه ، يفتي
الصفحه ١٣٨ : بن علي ، قد سُمّيَ ذلك
العام بعام الجماعة.
ويزول العجب عندما نفهَمُ بأن كلمة «
السنّة » لا يقصد بها
الصفحه ١٢٦ :
مضى محمّد فابنه
جعفر ، فإذا مضى جعفر فابنه موسى ، فإذا مضى موسى فابنه علي ، فإذا مضى علي فابنه
الصفحه ١٨٩ :
حديث الثقلين
عند الشيعة
وممّا يدلّ على أنّ الشيعة هم اتباع
السنّة النبويّة الصحيحة ، هو ما
الصفحه ٣٣٠ : السنّة المحمّدية ، ومشاركته الفعّالة في
المؤامرة الكبرى للقضاء على العترة الطّاهرة ، وإبقاء الخلافة في
الصفحه ٦١ : المعاندون؟
وهذا أكبر دليل على أنّه ( سلام الله
عليه ) وشيعته الذين اتّبعوه هم رمز السنّة المحمّدية