الصفحه ٢٠٧ : عالمهم وجاهلهم ، ويكفي
أن يعترف « أهل السنّة » بأنّ عبد الله بن عباس ـ والذي لقبوه بحبر الأُمّة ـ
تلميذه
الصفحه ٢٦٥ : الأراجيف الكاذبة ، حتى
يملأوا قلوب المسلمين وخصوصاً المحدِّثين منهم حقداً وبغضاً لعلي بن أبي طالب
الصفحه ٣٧٠ : من بني أُميّة أصبحوا « أهل السنّة والجماعة » من
ذلك الوقت وحتّى قيام الساعة.
الصفحه ٣٧٥ : صيلماً بيني
وبينه (٢).
ولقد قوي بطش يزيد بموالاة عبد الله بن
عمر له ، وتحريضه الناس على بيعته ، فجهّز
الصفحه ٥٤ : سنّة نبوية يعرفها الخاصّ والعام ، وقد كان الناس يستأذنون للدخول
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٣ :
، وقول أبي هريرة بأنّ عبد الله بن عمرو كان يكتب أحاديث النبيّ ، وقول علي بن أبي
طالب : « ما كتبنا عن رسول
الصفحه ٢٩٣ :
سنّها الشيخان بعد
النبيّ.
ولذلك نرى عثمان أطلق العنان لرأيه ،
واجتهد أكثر من صاحبه ، حتّى أنكر
الصفحه ٣٠٧ : ) (١).
٥
ـ الزبير بن العوّام :
هو أيضاً من كبار الصحابة ومن المهاجرين
الأوّلين ، وله قرابة قريبة من رسول الله
الصفحه ٣٦٢ : أجمعين.
ولذلك ينقلُ ابن سعد في طبقاته أنّه لما
ماتَ أبو هريرة سنة ٥٩ كان ولد عثمان بن عفان يحملون
الصفحه ٣٦٨ : بأنّ « أهل السنّة والجماعة
» عملوا بهذا الحديث الذي أوحاه إليهم سيّدهم عبد الله بن عمر ، فلم يعدّوا علي
الصفحه ١٦١ : الإمام أحمد بن حنبل هي عقيدة الوهابية الآن ،
وهم يتمسّكون بها ويحملونها على ظاهرها ، ويكفرون من لا يعتقد
الصفحه ١٩٠ : ، وأحمد ٤ : ٣٦٦ ـ ٣٦٧ ، وابن أبي عاصم في السنّة ١٥٥٠ ـ ١٥٥١ ، والطبراني
( ٥٠٢٦ ) من طرق يزيد بن حيان
الصفحه ٢٢٨ :
الأُمّة أجمعتْ ـ
إلاّ داود بن علي ومن مشى خلفه ـ على أنّ أُولي الأمر لهم الحكم بالرأي والاجتهاد
الصفحه ٣٥٧ :
ولكنّ « أهل السنّة والجماعة »
يُلقّبونه بـ « راوية الإسلام » ويحترمونه كثيراً ويحتجّون به ، ولعلّ
الصفحه ٤٥٠ :
وها هو الغزالي نفسه يخرج في كتابه بأنّ
عمر بن الخطّاب كان يسأل حذيفة بن اليمان إن كان رسول الله