الصفحه ٤٥ : الغدير بعد حجة الوداع.
ورغم اختلاف المهاجرين والأنصار في أمر
الخلافة إلاّ أنّهم تصافقوا في الأخير على
الصفحه ٨٧ :
الأحاديث التي جمعها في عهد النبيّ ، ثمّ بعدما تولّى الخلافة بدا له أن يحرقها
لأمر قد لا يخفى على الباحثين
الصفحه ٩٥ :
سائر الجسد بالسهر
والحمّى » (١)
، ألم يصرّح النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأنّ « سباب المسلم فسوق
الصفحه ١٠٤ : إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن
يَأْتِيكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي
الصفحه ١٣٤ : حَسَنَةٌ )
(١)؟ وقال في
حقّها أيضاً : ( لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ
وُسْعَهَا )
(٢) ، وقال
أيضاً
الصفحه ١٣٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « علي منّي وأنا من علي » (١)
« من سبّ علياً فقد سبّني ومن سبّني فقد سبّ
الصفحه ١٤٣ : تحرّم زيارة القبور والبناء عليها
، والتوسّل بالنّبي وأهل البيت ، فكلّ ذلك عنده شركاً.
فهذه هي المذاهب
الصفحه ١٤٦ : رجالا لم يعرفوا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم
يعرفهم؟!
فهل عندهم دليل من كتاب الله ، أو من
سنّة
الصفحه ٢٢٣ : النبيّ ؛ أنّ عليّاً رفض أن يحكم بسنّتهم عندما اشترط عليه
الصحابة ذلك.
فلو كان الرسول يقصد بالخلفا
الصفحه ٢٣٥ : القيامة إلاّ وأعطى فيه حُكماً.
وإذا لم يصلنا ذلك البيانُ أو لم نعرفه
نحنُ اليوم ، فذلك ناتجٌ عن قصورنا
الصفحه ٢٣٧ :
والأئمّة الذين اصطفاهم الله سبحانه
لختم الرسالة المحمّدية هم أئمّة الهدى من عترة النبيّ ، وكلّهم
الصفحه ٣٢٠ : منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي » ، وسمعته يقول : «
لأعطينّ الراية غداً رجلا يحبّ الله
الصفحه ٣٣٢ : الناس لا يعدلُون بعثمان ، وأنّ عليه أن يقبل ، وإلاّ سيجعل على نفسه
سبيلا ( يعني يقتلونه إنْ رفض البيعة
الصفحه ٣٥٢ : : ( وَمَن
يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِقِتَال أَوْ مُتَحَيِّزاً
إِلَى فِئَة فَقَدْ
الصفحه ٣٥٧ : كعب الأحبار ، فقال
عمر : ما دمتَ لا تفرّق بين أحاديث النبيّ وكعب الأحبار فلا تحدّث.
كما يُروي أنّ