الصفحه ١٠٧ : المنصب ؛ لأنّ
الإمامة تلو النبوة واستمرار لها ولا ينالها إلاّ من كان بمرتبة النبيّ وبمنزلته
علماً وورعاً
الصفحه ١١٥ : المزيفة ، فلم يبرز
للوجود منهم إلاّ الذين رضيت عنهم الدولة ورضوا عنها (١)؟!!
كيف يترك ـ من يدّعي التمسك
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فكانت مذبحة كربلاء ، والتي قتلوا فيها
ذريّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بما في ذلك الصبيان
الصفحه ٢١٢ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «
إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً ؛ كتاب
الصفحه ٢٧٣ : خال من الصلاة الكاملة ، وعند ذكرهم لاسم محمّد أو
النبيّ أو رسول الله يكتبون فقط ، صلى الله عليه وسلّم
الصفحه ٢٩٢ : علي هذا
العرض قائلا : لا أحكم إلاّ بكتاب الله وسنّة رسوله ، فخسر الخلافة لأنّه أراد
إحياء سنّة النبيّ
الصفحه ٣٢٥ :
فلا إكراه في الدّين ، ولا بيعة بالإكراه
في الإسلام ، ولم يأمر الله نبيّه أن يقاتل الناس ليبايعوه
الصفحه ٣٣٧ :
وقد سمعتْ من زوجها
أحاديث كثيرة في حقّ علي إلاّ أنّها أنكرتها وعملتْ بعكسها.
وعصتْ أمر الله وأمر
الصفحه ٣٤٤ :
إِنْ
هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ * سَأُصْلِيهِ سَقَرَ ... ) (١).
ويروى أنّ الوليد جاء للنبي
الصفحه ٣٤٨ : تساهله في
الأحكام إلاّ أنّه شنّع عليه ، وسمّاه عدوّ الله ، وتوعّده بالرجم.
وعلى الباحثين أن يراجعوا
الصفحه ٣٨٥ :
، والأئمّة الطاهرين من عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهذا هو ولاؤه وتزلّفه لأعداء الله ورسوله وأعدا
الصفحه ٣٩٨ : إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ
إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْم عَظِيم ) (٢).
أوَلم يهدِّده
الصفحه ٣٩٩ : مسألة ، فتصبح تلك الرحمة نقمة ، ولا يقبلون إلاّ آراء أئمتهم ، مع
أنّ أئمتهم لا يساوون أئمة العترة
الصفحه ٤٠٤ :
كما أنكرت حديث عبد الله بن عمر الذي
روى بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قام على القليب وفيه
الصفحه ٤٠٦ : ء
الراشدين بعدي » ، وكقوله : « اختلاف أُمّتي رحمة » ، وغيرها من الأحاديث الشريفة
والتي يقصد بها النبيّ