الصفحه ٣٠٢ : الحصار.
قال ابن أبي الحديد بأنّ عثمان كان يقول
أيّام الحصار : ويْلي على ابن الحضرميّة « يعني طلحة
الصفحه ٣١٩ : النبيّ إلى سعد بن أبي وقّاص وعبد الرحمن
بن عوف ، فكانوا في المسجد الشريف مجتمعين ، فلمّا أقبل عليهم أبو
الصفحه ٣٢٦ : أبي وقّاص في نفسه شيء من
علي ( كرّم الله وجهه ) من قبل أخواله ؛ لأنّ أُمّه حمنة بنت سفيان بن أُميّة بن
الصفحه ٣٣٣ : عليه وعاتبهُ وقال : إنّما قدّمتُك (١) على أن تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر ،
فخالفتهما وحابيتَ أهل بيتك
الصفحه ٣٣٨ : معاوية بن أبي سفيان ، وما أسرع أن تغيّر أُمّ
المؤمينن رأيها ، فقد حرّضتْ على قتل عثمان ، ولكنّها لمّا
الصفحه ٣٦٧ : حديث الصبيان فيما بينهم من أولاد أبي
بكر وعثمان وإخوته هو ، ومع ذلك فلا يصحّ أن يُقال كان النبيّ
الصفحه ٤٠٧ : تحت
عنوان ( تلخيص الموضوعات ) وقال في ترجمته في السير ٢١ : ٣٨١ : « وكتب إلى أبي بكر
بن طوخان ، أخبرنا
الصفحه ٤١٩ :
كتاب محمّد بن
أبي بكر إلى معاوية
من محمّد بن أبي بكر إلى الغاوي معاوية
بن صخر :
سلام على أهل
الصفحه ٤٢٥ : عليّ بن أبي طالب عليهماالسلام ، كتب عبد الله بن
عمر رسالة الى يزيد بن معاوية جاء فيها :
أمّا بعد
الصفحه ٤٧٤ : يأتونا بآية قرآنية واحدة ، أو بحديث نبوي واحد يفرض على
المسلمين مودّة أبي بكر أو عمر أو عثمان ، أو أيّ
الصفحه ٤٩٥ : بجدّه ، مع أنّه ليس
في هذه العبارة ما يوحي بالمدح والثناء على أبي بكر ، ومع أنّ الصادق ليس هو حفيد
مباشر
الصفحه ٣٤ :
الشامي : إنّهم معاوية وآل أبي سفيان.
استغرب الحاضرون وتعجّبوا ، وابتسم له
الحسن قائلا : أنا
الصفحه ٤٠ : دُهاة العرب ، ولو
علموا يوماً بأنّ علي بن أبي طالب هو محض السنّة المحمّدية ، وهو بابها الذي يؤتى
منه
الصفحه ٤٥ : ترك النصوص النبويّة ، وتقديم أبي بكر
للخلافة ولو كلّفهم ذلك زهق النفوس ، وشمّروا على سواعدهم لقتل كلّ
الصفحه ٤٨ : الآخرين شيء من الاحترام أو التقدير لعلي بن أبي طالب الذي
يبغضه أكثرهم ويحسدونه ، وقد أصبح بعد وفاة النبيّ