الصفحه ٥٦ : مع أُبي بن كعب
، وهو من أشهر الحفّاظ ، وأنكر عليه قراءتَه ، وقال بأنّه لم يسمع بها من قبلُ ، فقال
له
الصفحه ٧٧ :
ت : لو كان هذا الحديث صحيحاً لوجب على
أبي بكر وعلى عمر أن يمحوا الأحاديث محواً لا أن يحرقاها حرقاً
الصفحه ٨٠ :
قوله :
عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن
أبيه ، عن علي قال : « ما عندنا شيء إلاّ كتاب الله ، وهذه
الصفحه ٨١ : بن
أبي طالب ، فاختصرها بقوله مرّة : بأنّ فيها « العقل ، وفكاك الأسير ، ولا يقتل
مسلم بكافر » ، ومرّة
الصفحه ١١٧ : : شتمهم لعلي بن أبي طالب ، ولعنهم
إيّاه باسم أبي تراب ، وتصويره للناس بأنّه عدوّ لله ولرسوله.
ومنها
الصفحه ١١٩ :
كتابه الدولة العباسية : ٢٢٣ : ( امتاز المتوكّل عن سائر أهل بيته بكراهة علي بن
أبي طالب وأهل بيته ، وهذا
الصفحه ١٢٠ :
المؤمنين علي بن أبي طالب ، فيضحك الناس عليه ويقولون : قد أقبل الأصلع البطين ، فيسخر
منه أهل المجلس ويتسلّى
الصفحه ١٤٩ : ؛ لأنّ الحاكم لم يكن راض عليها ، كمذهب الأوزاعي ، ومذهب حسن
البصري ، وأبو عيينة ، وابن أبي ذؤيب ، وسفيان
الصفحه ١٧١ : الإمام مالك والخليفة الجائر أبي جعفر المنصور ، ومن خلال المحاورة
التي دارت بينهما نستنتجُ الأُمور التالية
الصفحه ١٨١ : الرجال
وأعدل الأئمّة.
أمّا ابن أبي ذؤيب فقال له : أنتَ والله
عندي شرّ الرجال ، استأثرت بمال الله ورسوله
الصفحه ١٨٢ : ، فأمّا
ابن سمعان فأخذها فسلم ، وأمّا ابن أبي ذؤيب فردّها فسَلم ، وأما أنا فكنتُ والله
محتاجاً إليها
الصفحه ١٨٣ :
مالك وفرض مذهبه ، وقضى
على مذهب ابن أبي ذؤيب بالرغم من أنّ ابن أبي ذؤيب كان أعلم من مالك وأفضل منه
الصفحه ١٨٥ : حاولتْ قريش القضاء على محمّد في
بداية الدعوة ، ولمّا عجزتْ عن ذلك بفضل الله وفضل أبي طالب وعلي اللذين
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ينقلُ الابنُ عن أبيه ، فيقول أحدهم : « حديثي هو حديث أبي ، وحديث أبي هو حديث
جدّي ، وحديث جدّي هو
الصفحه ٢٨١ :
أئمة « أهل
السنّة والجماعة » وأقطابهم
١ ـ أبو بكر بن أبي قحافة الخليفة
الأوّل.
٢ ـ عمر بن