الصفحه ٢٥٧ : رسول الله لما يرضي الله ورسوله (١).
__________________
١ ـ المصنّف لابن
أبي شيبة ٧ : ١٣ ح٥٩ ، مسند
الصفحه ٢٨٤ : المسلمين أبي بكر ، فقد قال غير مرّة : « إنّ لي
شيطاناً يعتريني » (٢).
وقد قرّر علماء الإسلام بأنّ من قال
الصفحه ٣١٥ : حديث « عمّار تقتله الفئة الباغية » ولا يخاف ولا يرتعد من أحاديث كثيرة
قالها النبيّ في علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٣٩ : هو الذي
شارك معاوية في الحكم وولاّه على الشام بعد موت أخيه ، ومعاوية يشعر دائماً بفضل
أبي بكر عليه
الصفحه ٤٦٦ : بعض الصحابة » ، فمن أراد التحقيق فعليه بالرجوع إلى الكتاب المذكور.
__________________
١ ـ مسند
الصفحه ٤٨٢ : بناته
__________________
١ ـ مسند أحمد ١ : ٣٣٦
، سنن أبي داود ١ : ٥٤٦.
الصفحه ٦٠ : عمر بن الخطّاب ما كان يعرف من سنّة
النبيّ إلاّ القليل.
فقد أخرج الإمام أحمد بن حنبل في مسنده
عن ابن
الصفحه ٨٦ : : ١١٤.
٤ ـ صحيح البخاري ٦
: ١١٦ ( كتاب النكاح ، الترغيب في النكاح ).
٥ ـ مسند أحمد ٢ : ١٦٢
وصرّح
الصفحه ٢٠٦ : حبان ( ٢٢٠٣ ) والحاكم ( ٣ : ١١٠ ) والطيالسي
في مسنده (٨٢٩) وأحمد ( ٤ : ٤٣٧ ) وابن عدي في الكامل
الصفحه ٣٤١ : مسنده قال : جاء
رجلٌ فوقع في علي وعمّار عند عائشة ، فقالت : أمّا علي فلستْ قائلة لك فيه شيئاً ،
وأمّا
الصفحه ٧٣ : مدينة العلم؟
لماذا تركتم الباب عمداً وقلّدتم أبا
حنيفة ، ومالكاً ، والشافعي ، وابن حنبل ، وابن تيميّة
الصفحه ١٩٣ :
وظنوا بأنّ أبا
حنيفة ومالكاً والشافعي وابن حنبل أعلم من العترة الطاهرة ، فقلّدوهم وتركوا
العترة
الصفحه ٢٢٩ : ، فمشهورة جدّاً ومعروفة عندهم.
وقد اشتهر الإمام أبو حنيفة بالعمل
بالقياس وردّ الأحاديث ، كما اشتهر الإمام
الصفحه ٢٤٧ :
المؤكّد بأنّ مالكاً
وأبا حنيفة وغيرهم سيتبرَّأون من « أهل السنّة والجماعة » يوم القيامة ويقولون
الصفحه ٣٣٧ :
العهد في الكتاب الذي كتبتهُ مع عثمان بن حنيف ، وعندما جاؤوها بالرّجال مكتّفين
أمرتْ بضرب أعناقهم صبراً