الصفحه ١٩٨ : الناس؟!
وإذا كان حديث « كتاب الله وسنّتي » صحيحاً
، فلماذا يخطبُ أبو بكر بعد وفاة النبيّ
الصفحه ٢٠١ :
سبّني فقد سبّ الله
» (١)؟!
وإذا كان حديث « كتاب الله وسنّتي » صحيحاً
، فلماذا غابت هذه السنّة
الصفحه ٢٤١ :
يقلّدونهم في
أعمالهم حسب الرسائل العمليّة التي يستنبطها كلّ مرجع من الكتاب والسنّة ، ولا
يجتهد
الصفحه ٢٦٠ : : ( وَأَنزَلْنَا
إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ
وَمُهَيْمِناً
الصفحه ٣٣٧ :
العهد في الكتاب الذي كتبتهُ مع عثمان بن حنيف ، وعندما جاؤوها بالرّجال مكتّفين
أمرتْ بضرب أعناقهم صبراً
الصفحه ٤٩٧ : جعلوا حجّتهم على
الشيعة كتاب « الشيعة والتصحيح » للدكتور موسى الموسوي الذي طبع بالملايين ،
وَوُزِّع
الصفحه ٥٠٣ :
في كتابه « أصل
الشيعة وأُصولها » والذي ذكر فيه كلّ معتقدات الشيعة وأحكامهم ، فأين كتاب «
الشيعة
الصفحه ١٢ :
الجاني محمّد
التيجاني » على هذا الكتاب الذي بين أيدينا ، وبيّنا زيف ادّعاء الخميس وقلّة
اطّلاعه
الصفحه ٥٧ : حفظه من الكتاب والسنّة وبمحضر من الصحابة ، حتّى يضطر للقول : «
لولا علي لهلك عمر ».
ويرى امرأة تقوم
الصفحه ٥٩ : أخرج مسلم في صحيحه في كتاب صلاة
العيدين ، عن عبيد الله بن عبد الله ، أن عمر بن الخطّاب سألَ أبا واقد
الصفحه ٦٩ : الكتب بعد كتاب الله ، فكان لزاماً عليهم رفض
خلافة علي وعدم الاعتراف بها.
وقد ذكرنا هذا الحديث في كتاب
الصفحه ٨٤ :
يتكلم في الغضب
والرضى؟
قال عبد الله : فأمسكت عن الكتابة ، فذكرت
ذلك لرسول الله
الصفحه ٩٥ : وقتاله كفرٌ » (٢).
فلو كان هؤلاء الكتّاب المدّعون أنّهم
من « أهل السنّة والجماعة » يعرفون السنّة
الصفحه ١٠٤ : وصرّح محقق الكتاب العلاّمة أحمد شاكر بصحته ، صحيح البخاري ٣ : ٢٠٧ ( كتاب
الجهاد والسير ، باب من قاتل
الصفحه ١٩٠ : الناس
فإنما أنا بشرٌ ، يوشك أن يأتي رسول ربّي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين : أوّلهما
كتاب اللّه ، فيه