الصفحه ٣٥٥ : والغطرسة ، كلّ منهما فظّ غليظ القلب ، عمل كلٌ
منهما على مخالفة السنّة النبويّة وعصيان النبيّ
الصفحه ٣٦٨ :
أعطاها لقاطع اللذّات ، ومفرّق الجماعات ، ومُفرّج الكُربات ، وصاحب الكرامات ،
أسد الله الغالب علي بن أبي
الصفحه ٣٧٠ : شكّ في أنّ عبد الله بن عمر كان
أقرب الناس لأبيه ، فكان يسمع آراءه ، ويعرف أصدقاءه وأعداءه ، فشبّ على
الصفحه ٣٨١ :
وقد عرفنا في فصل الأئمة الاثني عشر من
هذا الكتاب (١)
رأيه في الخلفاء الاثني عشر على حدّ زعمه ، فقد
الصفحه ٣٩٥ : على السنّة ، ويجعلونه القاضي عليها والمهيمن ، فـ « أهل السنّة
والجماعة » على العكس تماماً يقدِّمون
الصفحه ٤٠٤ :
كما أنكرت حديث عبد الله بن عمر الذي
روى بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قام على القليب وفيه
الصفحه ٤٠٥ : كثيراً ما يحدّث الحديث ثمّ يقول : فاقرأوا إن شئتم قوله تعالى ، فيعرض
حديثه على كتاب الله حتى يصدّقه
الصفحه ٤١٣ : بنو أُميّة وحكّامهم على تغيير كلّ سنّة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عليّ بن
أبي طالب يتمسّك بها
الصفحه ٤١٤ : ء كثير من آثار علي عليهالسلام في القضاء والإفتاء
؛ لأنّه ليس من المعقول أن يلعنوا عليّاً فوق المنابر
الصفحه ٤٢٤ :
ولا يطلعانه على
سرّهما ، حتى قبضهما الله ، وانقضى أمرهما ، ثمّ قام ثالثهما عثمان فهدى بهديهما
وسار
الصفحه ٤٥٠ : الصحابة ، إذا عرفنا أنّ المصطلح الذي اتفقوا عليه هو ما سمعناه آنفاً
أنّ كلّ من رأى رسول الله مؤمناً به فهو
الصفحه ٤٦١ : وتصحيح خلافتهم ،
بل ذهب أكثرهم للقول بشرعيّة الخلافة لكلّ من تغلَّب عليها بالقوّة والقهر ، ولا
يهمهم إن
الصفحه ٤٨٠ : » يترضّون
على الصحابة أجمعين بما فيهم قتلة الحسين والذين شاركوهم ، ويوثّقون أحاديثهم ، بل
وفيهم من يعتبر
الصفحه ٤٨٥ : ذلك نجد إصراراً كبيراً من طرف « أهل
السنّة والجماعة » على الصلاة البتراء لئلاّ يذكرون آل محمّد ضمن
الصفحه ٤٩٧ : جعلوا حجّتهم على
الشيعة كتاب « الشيعة والتصحيح » للدكتور موسى الموسوي الذي طبع بالملايين ،
وَوُزِّع