الصفحه ٥٣ : » من الملهمين ومن أعلم الصحابة ، إذا لم يكن أعلمهم على
الإطلاق للرّواية التي أخرجوها في صحاحهم أنّ
الصفحه ٧٠ : السنّة والجماعة » مذهبهم على عدم الاعتراف بخلافة علي.
وبأمثال هذه الأحاديث استباح بنو أُميّة
سبّ علي
الصفحه ٧٢ :
أليس هذا أكبر دليل على أنّ « أهل
السنّة والجماعة » كانوا من النواصب الذين يبغضون علياً ، ويعملون
الصفحه ١١١ :
في مقابل النصّ ،
كما يؤمنون بخلافة علي وبنيه ؛ لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
نصّ على ذلك
الصفحه ١١٤ : يشهدون على عثمان
بالكفر وأنا الرابع ... » ، وقال الذهبي
في مقدّمة رسالته ( في الرواة الثقات المتكلّم فيهم
الصفحه ١٢٧ : أئمة أهل البيت لم يتتلمذوا على أي عالم من علماء الأُمّة ،
فيشكل عليه بأنّهم تتلمذوا على يد غيرهم
الصفحه ١٤٦ :
ويُقدّمون عليهم عبد الله بن عمر الناصبي
الذي اشتهر ببغضه للإمام علي وامتنع عن مبايعته ، وبايع إمام
الصفحه ١٥١ : قولك كما تكتب المصاحف ، ولأبعثن به إلى الآفاق فلأحملنهم عليه ).
ويروي ابن قتيبة في كتابه
الإمامة
الصفحه ١٧٥ : السنّة
يروون عن علي بن أبي طالب في كتبهم!
وللجواب على كلامه نقول : إنّ
أهل السنّة تركوا مذهب أهل البيت
الصفحه ١٩٢ :
أخرجه الشيعة في كلّ كتب الحديث.
وهو كما ترى صريح صراحة لا مزيد عليها
بأنّ « أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٢٦٤ : عون البصري : إنّه
موثّق ، وله عبادة وصلابة في السنّة ، وشدّة على أهل البدع ، قال ابن سعد : وكان
عبد
الصفحه ٢٩١ : » الذين يُفضّلونه على النبيّ من حيث لا
يشعرون.
فإذا كان ما قيل فيه كذباً ، فصحاحُهم
كلّها تسقُطُ عن
الصفحه ٣١١ : طلحة ، غدر
بعثمان وحرّض على قتله ، ثمّ بايع الإمام عليّاً طائعاً ونكث البيعة والعهد ، وجاء
إلى البصرة
الصفحه ٣١٨ :
ورسوله ويحبّه الله
ورسوله » (١)
، وقوله : « أنا قاتلتهم على تنزيل القرآن وأنت تقاتلهم على تأويله
الصفحه ٣٢٤ : جديداً هو أخطر منهم جميعاً ، وأشدّ مكراً ودَهاء ،
وأكثرهم عدّة وعدداً ، فقد مهّد له عثمان للاستيلاء على