الصفحه ٢٨٧ : الْكَافِرِينَ )
(١).
صدق الله العلي العظيم
٢
ـ عمر بن الخطّاب ( الفاروق ) :
عرفنا في أبحاث سابقة من
الصفحه ٢٩٤ :
حساب ، عند ذلك أنكروا
عليه ، وأثاروا حوله الشبهات إلى أن قتلوه.
وهذه هي الحقيقة التي تنَبّأ بها
الصفحه ٣٠٥ :
وفي رواية ابن عساكر ، قال له الإمام
علي : « أُنشدك الله يا طلحة أسمعتَ رسول الله
الصفحه ٣٢٢ :
الإمام علي معتذراً فقال : والله يا أمير المؤمنين لاَ ريب لي في أنّك أحقَّ الناس
بالخلافة ، وأنت أمينٌ على
الصفحه ٣٢٣ : الرحمان بن عوف يُهدّد علياً مسلِّطاً السيف فوق رأسه قائلا : فلا
تجعل على نفسك سبيلا فإنّه السيف لا غير
الصفحه ٣٧٤ : عمر : هذا ما أراد؟ إنّ ديني إذن عليّ لرخيص (١).
نعم ، لقد باع عبد الله بن عمر دينه
بثمن رخيص ، كما
الصفحه ٤٠٨ :
يقول : قيل لابن الأخضر : ألا تجيب عن بعض أوهام ابن الجوزي؟ قال : إنّما تتبع على
من قلّ غلطه ، فأمّا هذا
الصفحه ٤٠٩ : الله » فهو الذي قال فيه
جبريل عليهالسلام
يوم أحد : « لا فتى إلاّ عليّ ولا سيف إلاّ ذوالفقار
الصفحه ٤١٧ : يتمكّنوا من التأثير في النفوس ويأمنوا معارضة المعارضين.
وإذا كان عليّ بن أبي طالب عليهالسلام هو المعارض
الصفحه ٤٢٣ :
ردّ معاوية
على محمّد بن أبي بكر
من معاوية بن صخر إلى الزاري على أبيه
محمّد بن أبي بكر.
سلام
الصفحه ٤٤٩ : ، فقد قال في كتابه
« المستصفى » : « والذي عليه السلف وجماهير الخلف أنّ عدالة الصحابة معلومة بتعديل
الله
الصفحه ١٠ :
للتشنيع على المذهب
السنّي ، فقد جمعنا كتبهم فكانت خمسة كتب هي :
(١) « كشف الجاني محمّد التيجاني
الصفحه ٢٧ :
فالذين يصبرون على الحقّ رغم قلّة
أعوانه ينصرهم الله سبحانه بالمعجزات ، فيبعث الملائكة المسوّمين
الصفحه ٣٨ :
العبّاس ، هم راضون
على أهل السنّة ومتّفقون تماماً معهم ، وغاضبون ومُنتقمون من الذين تشيّعوا لعلي
الصفحه ٤٧ :
كانت تدرّ عليه
أرباحاً هائلة ، وكذلك حُرم من ميراث ابن عمّه والذي هو حقّ من حقوق زوجته ، وقُطع
عنه