الصفحه ٦١ : إلى الاعتراف وهو فضيلة فيقول : لقد ألهاني عن ذلك الصفق بالأسواق.
فأين هذا من قول علي بن أبي طالب
الصفحه ٦٦ :
الحديث ، عند ذلك
أُلحِقَ علي بن أبي طالب عليهالسلام
بالخلفاء الثلاثة
الصفحه ٨١ : وكلّ حرام ، وفيها
كلّ ما يحتاجه الناس حتى أرش الخدش ، بإملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وخطّ علي
الصفحه ١٢٦ :
مضى محمّد فابنه
جعفر ، فإذا مضى جعفر فابنه موسى ، فإذا مضى موسى فابنه علي ، فإذا مضى علي فابنه
الصفحه ١٢٨ : قال عن رواية ورد في سندها الإمام الرضا ، وكان يرويها عن آبائه فقال : ( لو
قرأت هذه الإسناد على مجنون
الصفحه ١٣٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « علي منّي وأنا من علي » (١)
« من سبّ علياً فقد سبّني ومن سبّني فقد سبّ
الصفحه ١٧٢ : مالكاً ليكون هو العالم المنظور إليه في كلّ الأقطار
الإسلامية ، ثمّ يفرض مذهبه على الناس ويحملهم على
الصفحه ١٧٤ : ، ورخص ابن عبّاس ،
وشواذ ابن مسعود ، واقصد إلى أواسط الأمور ، وما اجتمع عليه الأئمة والصحابة لنحمل
الناس
الصفحه ١٨٧ : ، وقوّض ملكه ، وأهلك حزبه ، وكان أمر الله مفعولا.
ألم يعمل معاوية ( فرعون زمانه ) على
لعن علي وقتله وقتل
الصفحه ١٩١ :
، وخيرها حديث ابن عبّاس.
ثمّ وجدّت له شاهداً قويّاً
من حديث علي مرفوعاً به ، أخرجه الطحاوي في مشكل الآثار
الصفحه ٢٠٤ :
« عليّ مع الحقّ
والحقّ معه » (١)
، و « عليّ مع القرآن والقرآن معه » (٢)
، وقال
الصفحه ٢٥٥ :
مثله!
وقد أعمى بصره الحقد والجهل ، كما أعمى
بصيرته الحسد والبغض (١)
، فلم يَرَ لأمير المؤمنين علي
الصفحه ٣٠٣ :
نعم ، هذا طلحة الذي انحاز لعثمان ،
واختاره للخلافة من أجل إبعادها عن عليّ ، ولأنّ عثمان أعطاه
الصفحه ٣٣٣ :
قريش عامّةً ، ولو
كانوا يحبّون سنّة النبيّ لولّوا علياً ، ولحملهم عليها ولردّهم إليها ، فهو
نائبها
الصفحه ٣٤٤ : وَبَنِينَ * إذَا تُتْلَى عَلَيْهِ
آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ * سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ