الصفحه ٤٧ :
كانت تدرّ عليه
أرباحاً هائلة ، وكذلك حُرم من ميراث ابن عمّه والذي هو حقّ من حقوق زوجته ، وقُطع
عنه
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« أكتب فو الذي نفسي بيده ما خرج منه
إلاّ الحقّ » ـ إشارة إلى فمه ـ لدليل آخر على علم الرسول
الصفحه ١٣٤ :
ومؤسس مذاهبهم لا
يُطيقها؟!
ألم يقل الله سبحانه في حقّها : ( لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ
الصفحه ٢٠٧ : خاصّة ، ولإثبات ذلك نتعرض لبعض ما ذكره حول بعض
الأحاديث :
١ ـ ضعّف حديث : ( علي مع
الحقّ والحقّ معه
الصفحه ٢٢٥ : العنكبوت ، وأنتَ بنفسك قد نسفتها عندما قلتَ :
« ولكنّنا وجدنا الشوكاني يقول : والحقّ
أنّ قول الصحابي ليس
الصفحه ٢٦٠ : : ( وَأَنزَلْنَا
إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ
وَمُهَيْمِناً
الصفحه ٣١٤ :
خيال الوضّاعين
الذين بهرهم حقّ علي وباطل الزبير ، وبما أنّ صاحبه طلحة قتله مروان بن الحكم
الصفحه ٣٢٢ :
الحقّ من الباطل؟!
أليس هذا تناقضاً يرفُضه العقلاء؟ وهل
هذا إلاّ المُحال الذي يطلبه مكابرٌ عرف الحقَّ
الصفحه ٣٢٥ : يعترف به ، لأنّ الإسلام يقول : ليس بعد الحقّ إلاّ الضلال.
ولأنّ كتاب الله وسنّة رسوله قد رسما
معالم
الصفحه ٣٢٧ :
والحقد وقفا حائلا
بينه وبين الحقّ ، فبقي حائراً مُتحيّراً بين ضمير يوبّخه ويوقظ فيه شعلة الإيمان
الصفحه ٤٥٣ : بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ ) (١).
وقوله : ( الأَعْرَابُ أَشَدُّ
كُفْراً وَنِفَاقاً
الصفحه ٤٩١ : وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ
مَعَهُمُ الكِتابَ بِالحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ الناسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
وَمَا
الصفحه ٥٥ : عارضوه بكتاب الله أو بسنّة النبيّ فتراه
يغضب ويهدّد ، الشيء الذي جعل كثيراً من الصحابة يكتمون الحقّ وهم
الصفحه ٥٦ : يقنع
بها ، وجعل لنفسه حقّ الاجتهاد في مقابلها!!
بقيَ أن نعترف لأبي حفص باعترافه بالجهل
عندما يواجه من
الصفحه ٦٦ :
الحديث ، عند ذلك
أُلحِقَ علي بن أبي طالب عليهالسلام
بالخلفاء الثلاثة