الصفحه ١٩ : ومولانا محمّد وعلى آله الطيّبين الطّاهرين.
وبعد ، لقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : « مِدادُ
العلما
الصفحه ٦١ : من أوّل مهدها.
فمن أولى بالسنّة منه ، وهل لأحد غيره
أن يدّعيها لو أنصف المنصفون ، ورجع إلى الحقّ
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فأومأ إلى فيه وقال : « أكتب فو الذي نفسي بيده ما خرج منه إلاّ الحقّ » (١).
ونُلاحظ من خلال هذا
الصفحه ٨٦ : وأتقاكم له » (٤) ، وأخرى يقول : « والذي نفسي بيده ما
خرج منه إلاّ الحقّ » (٥)
، وكثيراً ما كان يقول
الصفحه ٨٩ :
مرور مائة سنة على
طمسها ومنعها ، نرى الحاكم الأموي المعتدل والذي ألحقه « أهل السنّة » بالخلفا
الصفحه ١٣٨ : بأتباع الحقّ.
وينقل بعض المؤرّخين بأنّ العام الذي
استولى فيه معاوية على الخلافة الإسلامية بعد صلح الحسن
الصفحه ١٤٢ : (٢)
ويشتهر عنه قوله :
إن كان رفضاً حبّ آل محمّد
فليشهد الثقلان أنّي رافضي
الصفحه ١٤٣ : الأربعة ، وهؤلاء هم
أئمتها وما ينسبُ إليهم من أقوال في حقّ العترة الطاهرة من آل البيت
الصفحه ٣٠٣ : وأحبّ المجالس إليه أخلاها .. فقلت : يا أبا محمّد إنّي أراك وأحبّ المجالس
إليك أخلاها إن كنت تكره هذا
الصفحه ٣١٣ : للحرب ، وأخبرهم
بأنّه استبصر إلى الحقّ وتذكّر ما كان ناسياً ، وطلب منهم أنْ يكفّوا عن الحرب ، فيحقن
بذلك
الصفحه ٣٤٩ : النبيّ في حقّ عمّه ، وكيف غسّله وكفّنه في قميصه ، ونزل في قبره ، وسمّى
ذلك العام بعام الحزن وقال
الصفحه ٣٨٨ : عليهم بكتاب الله وقال لهم : اقترعوا على من
يأخذ منكم أُمّه عائشة! وعند ذلك أدركوا أنّه على الحقّ
الصفحه ٤٠٨ : إسحاق العقلي يكاتبه
وينكر عليه ».
وقال الذهبي في السير ٢١ :
٣٧٨ : « قرأت بخطّ محمّد بن عبد الجليل
الصفحه ٤١٨ :
بالحقّ ، وجعلهم يعتقدون بأنّهم هم « أهل السنّة » ، وأنّ من والى عليّاً واتّبعه
فهو خارجي وصاحب بدعة
الصفحه ٤٧٦ : صدر من ابن القيّم الجوزيّة في حقّ
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، والذي لازم الرسول