الصفحه ١٦ : بصائر المؤمنين الموحّدين الذين آمنوا برسالة حبيبك محمّد على الحقّ
الذي لا شكّ فيه ، حتّى يهتدوا إليه
الصفحه ٩٧ :
بالبحث عن الحقّ ،
فأدركوه واستبصروا ونبذوا ما كانوا عليه من عقيدة « السلف الصالح ».
فالعلماء من
الصفحه ٣٠١ : الله يقول : «
عليّ مع الحقّ والحقّ مع علي » ، وحضر يوم خيبر عندما أعطاه الراية وقال بأنّه
يحبُّ الله
الصفحه ٣١٦ : تاريخ مدينة دمشق ٤٢ :
٤١٨ : ( عن محمّد بن منصور الطولي يقول : سمعت أحمد بن حنبل يقول : ما جاء لأحد من
الصفحه ٣٨٧ : الناس إنّ علياً قتل
الخليفة بالحقّ عثمان مظلوماً ، ثمّ جهَّز الجيوش ليستولي عليكم ويأخذ مدينتكم ،
فكونوا
الصفحه ٤٦٥ : وأقواله
تجاه الصحابة ، نجده قد أعطى كلّ ذي حقّ حقّه ، فهو يغضب لله ويرضى لرضاه ، وكلّ
صحابي خالف أمر الله
الصفحه ١٢٨ : بن علي الجهضمي ، ومحمّد بن رافع القشيري ) نقل
كلامه ابن حجر في تهذيب التهذيب ٥ : ٧٤٦.
وقال الحافظ
الصفحه ٣٤٤ : ) (٢).
وكان الوليد يعتقد بأنّه أحقّ وأولى
بالنبوّة من محمّد ، فكان يقول : أينزل القرآن والنبوّة على محمّد
الصفحه ٢١ : أن ينتفع به
بعض المثقّفين والباحثين عن الحقّ ، ليعلموا أنّ الفرقة المستهدفة والتي تُسمّى بـ
« الشيعة
الصفحه ٣٠ : يعملوا بها ، أو أنّهم رفضوا رسالة النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يقبلوا
بها.
ولكنَّ الواقع
الصفحه ٤٠ : دُهاة العرب ، ولو
علموا يوماً بأنّ علي بن أبي طالب هو محض السنّة المحمّدية ، وهو بابها الذي يؤتى
منه
الصفحه ١٠٨ : المنتظران أحدهما المهدي ، لأنه من آل بيت محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ). تاريخ
الخلفاء : ١٢.
وقال ابن حجر
الصفحه ٣٢٦ : الخطبة الشقشقية : «
فصغى رجلٌ منهم لضغنه ».
ويقول الشيخ محمّد عبده في شرح هذا
المقطع :
« كان سعد بن
الصفحه ٤٢١ : إليها لاحق.
والحقّ أنّ لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام من الفضائل
والمزايا أكثر ممّا عدّده محمّد بن أبي
الصفحه ٤٨٦ : ، واختلقوا لهم فضائل خيالية لا تمت للحقّ بصلة.
والدليل على ذلك أنّك تجد « أهل السنّة
والجماعة » حتى اليوم