الصفحه ٣٥٦ : ء ٢ : ٦٠٨ بسنده قال : ( سمعت الشعبي يقول : كان أبو هريرة يدلّس
).
وفي هامش المصدر المذكور ذكر
محقّق الكتاب
الصفحه ٤٣٦ : بتبحّرهم في
علوم العقائد بسبب ما نهلوا من موارد أئمة آل البيت ، وهم المصدر الأصيل والمعين
الفياض الذي نهلت
الصفحه ١٦٩ :
فقال أبو جعفر : يُحملون عليه ، ونضرب
عليه هاماتِهم بالسيف ، ونقطع طي ظهورهم بالسّياط ، فتعجّل بذلك
الصفحه ٢٩ : أيضاً بالجعفرية نسبة للإمام جعفر
الصادق عليهالسلام
، ولا يتعلّق بحثنا بالفرق الأُخرى كالإسماعيلية
الصفحه ٩٠ :
ولذلك كان الإمام جعفر الصادق ، والإمام
الرضا ، وغيرهم من الأئمة يردّدون دائماً نفس الكلام بخصوصها
الصفحه ١٢٦ :
مضى محمّد فابنه
جعفر ، فإذا مضى جعفر فابنه موسى ، فإذا مضى موسى فابنه علي ، فإذا مضى علي فابنه
الصفحه ١٢٩ :
فأبو حنيفة تتلمذ
على جعفر الصادق ، ومالك تتلمذ على أبي حنيفة ، والشافعي تلقّى عن مالك وأخذ عنه
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثمّ منك.
قال أبو جعفر : وأنتَ فعفى الله عنك
ووصلك.
قال مالك : ثمّ فاتحني في من مضى من
السلف
الصفحه ٣٤ : الله سيّد الأنبياء والمرسلين ، وعمّي
حمزة سيّد الشهداء ، وجعفر الطيار ، ونحن أهل البيت الذي طهّرنا الله
الصفحه ٨٣ : الإمام جعفر
الصادق بأنّ الصحيفة الجامعة هي من إملاء رسول الله وخطّ علي ، فمعناه أنّ النبيّ
أمر علياً
الصفحه ١١٨ : ء
العبّاسيون ، فنكّلوا بدورهم بأئمة أهل البيت وشيعتهم ، إلى أن جاء دور الخليفة
جعفر بن المعتصم الملقّب
الصفحه ١٢٨ : جمال الدين بن
الجوزي في المنتظم ١٠ : ١٢٠ : ( علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن
علي بن
الصفحه ١٤١ : رأت عينٌ ولا سمعتْ أُذن ولا خطر على قلب
بشر أفقه وأعلم من جعفر الصادق » (٢)
نجده قد ابتدع مذهباً في
الصفحه ١٥١ : والسياسة ٢ : ٢٠١ ما يوافق رواية الذهبي إلى حد ما ، وفيها بيّن تفصيل
الملاقاة بين مالك وأبو جعفر المنصور
الصفحه ١٦٦ : لنستمع إليه يروي
بنفسه كيف كان لقاؤه بالخليفة أبي جعفر المنصور :