الصفحه ٣٤٦ : آدم أكلَ منها ، فلا تقول : فاجتهد آدمُ برأيه
مقابل النصّ.
ويجب على المسلم أن يقف عند حدّه ، ولا
يقول
الصفحه ٣٥٢ : مع سرية زيد بن حارثة إلى مؤتة وقال : إذا قتل زيد ،
فجعفر بن أبي طالب ، وإذا قتل جعفر فعبد الله بن
الصفحه ٣٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا يميّز
بين هذا وهذا (١).
كما أنّ أبا جعفر الإسكافي قال : أبو
هريرة مدخولٌ عند شيوخنا غير مرضي
الصفحه ٣٨٣ : . ويترك الرواية عن
صادق أهل البيت وعميد العترة الطاهرة في زمانه الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٩١ :
السنّة
النبويّة لا تخالف القرآن عند الشيعة
بعد البحث والتنقيب في عقيدة الطرفين من
الشيعة و « أهل
الصفحه ٣٧ : ، ثمّ الوهّابية
التي ابتدعها محمّد بن عبد الوهّاب ، وهو مذهب السعودية.
وكلّ هؤلاء يُسمّون أنفسهم
الصفحه ١٤٢ : بالأسانيد الصحاح مثلما لعلي ( رضي
الله عنه ) » (٤).
إلاّ أنّه ابتدع له مذهباً في الإسلام
اسمه المذهب
الصفحه ١٥٣ :
__________________
حنيفة ، وهو الذي
نشر مذهب أبي حنيفة بواسطة تولّيه القضاء لثلاثة من خلفاء بني
الصفحه ١٦١ : مذهبه ما ليس منه ) راجع كلامه في ٥ ـ ٩.
ومن الواضح أنّ هذه الصفات
التي ينكر ابن الجوزي أن تكون عقيدة
الصفحه ١٨٥ : الباحث السلفي حسن
فرحان المالكي في كتابه ( قراءة في كتب العقائد ـ المذهب الحنبلي نموذجاً ) : ٥٢
في الهامش
الصفحه ٢٢٥ : الله به » (٢).
فتحيّةً إلى الشوكاني الذي قال حقّاً
ونطق صدقاً ، ولم يتأثّر بالمذهب ، فكان قوله
الصفحه ٢٣٠ : بأنّ أحمد بن حنبل هو الذي أوحى
بفكرة عدالة الصحابة كلّهم بدون استثناء ، فأثّر مذهبه في « أهل السنّة
الصفحه ٢٥٦ : الاعتبار ، وتجريده
من العدالة ، وعدّه في زمرة النواصب الذين أسَّسوا مذهب « أهل السنّة والجماعة » ،
وأصبح
الصفحه ٣٢٥ : له
الجنّة ؛ لأنّ مذهب الاعتزال الذي أسّسه تحت شعار : « أنا لستُ معك ولستُ ضدّك » لا
يقبله الإسلام ولا
الصفحه ٣٤٨ : العصبيّة المذهبيّة ، فيقوّموا الأشخاص من خلال الأحاديث المكذوبة على
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لأنّ