الصفحه ٤٠٣ : علي السنّة؟
بل جعله المصدر الوحيد ، ورفض السنّة بدعوى أنّ الناس يختلفون فيها؟!
ولماذا لم يسمّوا عمر
الصفحه ٩١ : أزمة كبيرة للمذهب السنّي الذي خالفه بكلّ صراحة وجرأة ، وما زال
علماء المذهب السنّي عاجزين عن الإجابة عن
الصفحه ١٤٩ : ؛ لأنّ الحاكم لم يكن راض عليها ، كمذهب الأوزاعي ، ومذهب حسن
البصري ، وأبو عيينة ، وابن أبي ذؤيب ، وسفيان
الصفحه ١٧١ : الإمام مالك والخليفة الجائر أبي جعفر المنصور ، ومن خلال المحاورة
التي دارت بينهما نستنتجُ الأُمور التالية
الصفحه ١٨١ : الرجال
وأعدل الأئمّة.
أمّا ابن أبي ذؤيب فقال له : أنتَ والله
عندي شرّ الرجال ، استأثرت بمال الله ورسوله
الصفحه ٢٤٩ :
الخلفاء
الراشدون عند الشيعة
هم الأئمة الاثنا عشر من العترة
النبويّة الطاهرة ، أوَّلهم :
أمير
الصفحه ٤٧٨ : الصادق للإمام محمّد أبو زهرة : ١٢٦ ـ ١٢٨.
فإذا كان فقه عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام محفوظاً عند
أبنائه
الصفحه ١٠ :
للتشنيع على المذهب
السنّي ، فقد جمعنا كتبهم فكانت خمسة كتب هي :
(١) « كشف الجاني محمّد التيجاني
الصفحه ١٧٥ :
كبيرة في النزاع المذهبي بين السنّة والشيعة منذ القرن الثامن عشر الميلادي ، بل
أصبحت أشدّ من ذي قبل
الصفحه ٢٠٩ : لو أخذ بقول هذا العالم
أو ذاك ، أو اتبع رأي هذا المذهب أو ذاك ، فإنّما يتبعه ويأخذ منه بدون دليل على
الصفحه ١٤٤ :
فإمّا أنّهم يقولون ما لا يفعلون وهو
مقتٌ كبيرٌ عند الله ، أو أنّهم لم يبتدعوا تلك المذاهب ، ولكن
الصفحه ٧٩ :
، وقد توارثها الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام
وكثيراً ما تحدّثوا عنها.
فقد قال الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٨١ :
ولم ينقل البخاري ما قاله الإمام جعفر
الصادق من أنّ الصحيفة تسمّى الجامعة ؛ لأنّها جمعتْ كلّ حلال
الصفحه ١٦٧ :
لقاء مالك مع
أبي جعفر المنصور
هذه الرواية التي يرويها ابن قتيبة
المؤرّخ الكبير في كتابه تاريخ
الصفحه ١٨٩ :
حديث الثقلين
عند الشيعة
وممّا يدلّ على أنّ الشيعة هم اتباع
السنّة النبويّة الصحيحة ، هو ما