الصفحه ١٠٩ :
في أيدي المماليك والأعاجم ، وسُمح بتدوين السنّة النبويّة ، عند ذلك ظهرتْ تلكم
الأحاديث التي عمل
الصفحه ١٣١ : من كلام الشيخ الألباني.
ويوجد نحو هذا الكلام ـ أيضاً
ـ عند المناوي في فيض القدير في شرح الجامع
الصفحه ١٣٦ :
يترك الصلاة ويرتاح
إلى أن يتوفّر لديه الماء الكافي للغسل ، عند ذلك يعود إلى الصلاة (١).
أمّا
الصفحه ١٤٥ : : ( كنت جالساً عند ابن عمر فأتاه رجل فقال : إنّ
أبا هريرة يقول : إنّ الوتر ليس بحتم ، فخذوا منه أو دعوا
الصفحه ١٩٢ : والترمذي ما هو إلاّ مكابرة وتعنت وليست غفلة ، مع أنّ الشيخ
الألباني والملقّب ببخاري العصر عند السلفية يصرّح
الصفحه ١٩٤ :
خَيْرُ الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْن تَجْرِي مِن
تَحْتِهَا الأَنْهَارُ
الصفحه ١٩٥ :
حديث الثقلين
عند « أهل السنّة »
كما قدّمنا فإنّ نفس الحديث الذي ذكرناه
في الفصل السابق ، هو
الصفحه ١٩٦ : وعترتي » هو حديث صحيح ومتواتر أخرجته كلّ الصحاح
عند السنّة والشيعة ( المؤلّف ).
الصفحه ٢٠٦ : الأحاديث صحيحة عند أهل السنّة والجماعة أخرجها علماؤهم
وصحّحوها ، وقد ذكرنا في الكتب السابقة ومن أراد
الصفحه ٢٠٨ : : ٢٢٥ : « ويقال : هو البطين من العلم لغزارة علمه وفطنته وحدّة
فهمه ، كان عنده لكلّ معضلة عتاداً ، ورزق
الصفحه ٢١٠ : يغسلون ، والشيعة كلّهم يمسحون.
فنُصاب عند ذلك بالحيرة والشك ، أيهما
الصحيح؟
ونرجع إلى العلماء من
الصفحه ٢١١ : .
وكان من المفروض أن يعرفه الخاصّ والعام
من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وإذا بالعلماء عند
الصفحه ٢١٢ : اللّه ، وبشيء
ناطق وهم أهل البيت المطهّرين. إذ إنّ الناطق وهم أهل البيت المطهّرين هم الذي
يرجع إليهم عند
الصفحه ٢٢٧ : ؟!
رابعاً : سنّة الحكّام :
ويسمّى عند أهل السنّة والجماعة : (
صَوافي الأُمراء ) ، وقد استدلّوا عليه بقوله
الصفحه ٢٢٨ : عند حدودها؟
وإذا كان الخليفتان أبو بكر وعمر تعمّدا
مخالفة النصوص القرآنية والنبويّة ، كما قدّمنا في