الصفحه ١٩١ : يلتفت إلى
أقوال المصحّحين للحديث من العلماء ، ولا إلى قاعدتهم التي ذكروها في مصطلح الحديث
: إنّ الحديث
الصفحه ٢٥٨ : بأنّ الحديث وضع في زمن متأخّر جدّاً عندما كثر
القول بالاجتهاد مقابل النصوص ؛ لأنّ مصطلح كتاب الله وسنّة
الصفحه ٤٤١ : منهم » (١).
انتهى كلامه.
وإذا أراد الباحث أن يتوسّع في معرفة
الصحابة ، ومَن المقصودون بهذا المصطلح
الصفحه ٤٥٠ : الصحابة ، إذا عرفنا أنّ المصطلح الذي اتفقوا عليه هو ما سمعناه آنفاً
أنّ كلّ من رأى رسول الله مؤمناً به فهو
الصفحه ١٧٥ : ، وما هو مسطور في كتبهم الفقهية حيث يقولون بأنّ
الناصبي هو : المعلن بعداوة أهل البيت صريحاً ، وراجع في
الصفحه ١٤٣ :
الأقدمين لم يعدّوا
أحمد بن حنبل من الفقهاء ، كابن قتيبة وهو قريب من عصره جدّاً ، وكذلك ابن جرير
الصفحه ١٥٣ : يكرّمه ويجلّه ؛ لأنّه فقيه السلطة يفتيها حسبما تريد ، ويحلّل لها ما
تشتهي وتحب ، فهذا هارون الرشيد تقع في
الصفحه ١٥٤ : فلا يستطيع أن يقيم
الحد ، فيغتم ، ويبعث في طلب فقيه يجلي غمّه عنه ، فيؤتى بأبي يوسف ، فيسأله : ما
تقول
الصفحه ٢٤١ : الشيعة تقيدوا بالنصوص الشرعيّة
الواردة عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، بينما هنا يقرّر أنّ الفقها
الصفحه ٣٨٢ :
يبيّن الفقهاء الذين نشروا العلم وأخذ عنهم : « والدين والفقه والعلم انتشر في
الأُمّة عن أصحاب ابن مسعود
الصفحه ٣٨٩ : .
ولعبد الله بن الزبير أراء في الفقه
أيضاً ، وهي ردّ فعل منه لمخالفة فقه أهل البيت الذين يبغضهم ، ومن
الصفحه ٤٧٥ : المذاهب عندهم فقه أهل البيت وكان عندهم نسياً منسياً؟ واتّبعوا مذاهب
ابتدعوها ما أنزل الله بها من سلطان
الصفحه ٤٧٦ : وعمّن مأخذه ، ونفي وجود أي دور
لعلي بن أبي طالب عليهالسلام : « والدين والفقه والعلم انتشر في الأُمّة عن
الصفحه ١٣٩ : أهل البيت بمذاهب ابتدعوها ، وفقه انفردوا به وبنوه على مذهبهم في تناول
بعض الصحابة بالقدح » (١).
ألم
الصفحه ١٦٠ : تعالى رأيت الرجل كبير القدر في العلوم ، وقد بالغ النظر
في علوم الفقه ومذاهب القدماء ، حتى لا تأتي مسألة