الصفحه ١١٠ : المحمّدية ؛ لأنّهم تقيّدوا في كلّ أحكامهم الفقهية بأئمة أهل البيت ، الذين
توارثوا السنّة الصحيحة عن جدهم
الصفحه ١٣٠ : الفقهيّة ، ويدّعون بأنّ ذلك الاختلاف هو رحمة لهم ،
فيصبح بذلك
__________________
١ ـ بصائر الدرجات
الصفحه ١٤٢ : الحنبلي ، رغم شهادة العلماء من معاصريه بأنّه ليس فقيهاً ، قال الشيخ
أبو زهرة : « إنّ كثيراً من
الصفحه ١٥٠ : تلامذة يحيى ابن يحيى ، وأقبلوا على فقه مالك ونبذوا
ما سواه ).
وقال الشاه ولي اللّه الدهلوي
في حجّة
الصفحه ١٥٦ : المذاهب الفقهية
المتّبعة ، رغم أنّ علماء عصره ومن بعدهم كفّروه وأعتبروه زنديقاً ، ومن هؤلاء
الإمام أحمد بن
الصفحه ١٥٨ :
أئمة : أوّلهم أحمد بن حنبل الذي لم يكن يدّعي بأنّه فقيهاً ، وإنّما كان من أهل
الحديث ، ثمّ ابن تيميّة
الصفحه ١٦٣ : مذهب الإمام مالك ، الذي يُعدّ من أكبر المذاهب
وأعظمها قدراً وأوسعها فقهاً ، فقد اشتهر مالك بالخصوص
الصفحه ١٦٨ : والعلماء ، فوجدته أعلم الناس بالناس ، ثمّ فاتحني في العلم والفقه ، فوجدته
أعلم الناس بما اجتمعوا عليه
الصفحه ١٦٩ : فقيه أهل
الحجاز ، ثمّ التفت إليّ فقال : يا أبا عبد الله أتدري لمَ فزع الصبي ولم يتقدّم؟
فقلت : لا
الصفحه ١٩٠ : ) والخطيب
في الفقيه والمتفقه ( ٥٦ / ١ ) ،
الصفحه ٢٠٨ : الفقيه لا يصلح لمرتبة القضاء حتى
يكون عالماً بعلم الفرائض والكتاب والسنّة والكتابة والحلال والحرام ويكون
الصفحه ٢١٧ :
مصادر التشريع
عند الشيعة
المتتبّع لفقه الشيعة الإمامية يجدهم
ينقطعون في كلّ الأحكام الفقهية
الصفحه ٢٢٤ : الشيخ أبو
زهرة إذ قال : « لقد وجدناهم ( يعني فقهاء أهل السنّة ) جميعاً يأخذون بفتوى
الصحابي » ثمّ يُضيف
الصفحه ٢٢٩ :
حيوة يُعدُّ في أفقه فقهاء الشام ، ولكن كنتُ إذا حرّكته وجدته شاميّاً يقول : قضى
عبد الملك بن مروان فيها
الصفحه ٢٣٠ : أبا عبد الله ، قال : سَل عافاك الله غيرنا ، سَل الفقهاء سَل
أبا ثور (٢).
كما نقل عن المروزي قوله