الصفحه ١٢٢ : يذكر لهم
فضيلة واحدة وإن لم يكن يتشيّع لهم.
وهذا ابن حجر يذكر أيضاً في كتابه بأنّ
عبد الله بن إدريس
الصفحه ١٤٥ : ».
أقول : إن صحّ كلام ابن قتيبة
تراجع الصحابة عن الطعن فيه فإنّما يصحّ في حقّ عمر وعثمان فقط حيث كانوا
الصفحه ١٥٥ : ، فقال : أصحاب أبي حنيفة لا ينبغي أن يروى عنهم.
راجع لجميع ما ذكرناه : وفيات
الأعيان لابن خلكان ٥ : ٣٢٣
الصفحه ١٦١ :
وممّا لا شكّ فيه أنّ انتشار تلك
المذاهب وشهرتها وعلوّ شأنها كان بتأييد ومباركة الحكّام.
وممّا لا
الصفحه ١٨٥ : الطّيبة أصلها ثابتٌ وفرعها في
السماء ، تؤتي أُكلها كلّ حين بإذن ربها ، وما كان لله دام واتّصل.
وقد
الصفحه ١٩٠ : الناس
فإنما أنا بشرٌ ، يوشك أن يأتي رسول ربّي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين : أوّلهما
كتاب اللّه ، فيه
الصفحه ٢٠٥ :
« أنا قاتلت على
تنزيل القرآن وعليّ يقاتل على تأويله » (١)
، « وهو الذي يبيّن لأُمتي ما اختلفوا فيه
الصفحه ٢٦٤ :
يقول : إنّه صاحب
سنّة وجماعة ، وكان صلباً في السنّة ، وكان عثمانياً (١).
ويقول في عبد الله بن
الصفحه ٢٧٤ : على حذفها لفعلوا ، ولكن هيهات هيهات.
وقد تسمع اليوم في كلّ منبر من منابرهم
وبالخصوص منابر الوهابية
الصفحه ٢٩٩ :
الخطّاب للخلافة ،
وقال فيه بأنّه مؤمن الرضى ، كافر الغضب ، يوماً إنسان ويوماً شيطان ، وهو أحد
الصفحه ٣٤١ : المنابر ، فما أنكرت ذلك ولا
نهتْ عنه ، ولعلّها كانتْ تشجّع على ذلك من طرف خفي.
فقد أخرج أحمد بن حنبل في
الصفحه ٣٦٢ :
الحاكم وانخرط في
الحزب ، فأصبح سيّداً مُهاباً يُقيم الدّنيا ويُقعِدُها ، يصول ويجولُ ، وتحت
تصرّفه
الصفحه ٣٧١ : في التاريخ كالذي
حصل لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب؟
فخلافة أبي بكر كانت
فلتةً وقى الله شرّها ، وقد
الصفحه ٣٨٩ :
حطباً كثيراً وأضرم
عليهم النار ، ولولا وصول جيش المختار في الوقت المناسب فأطفأ النار واستنقذهم
الصفحه ٣٩٢ :
وقال في أصول الكافي بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم خطب الناس
بمنى فقال : « أيّها الناس ، ما