الصفحه ٤٨٧ :
بدليل من القرآن أو
من السنّة في هذا المعنى ، فنجوم السماء أقرب إليه من ذلك.
والقرآن والسنّة أمرا
الصفحه ٤٩٥ : بجدّه ، مع أنّه ليس
في هذه العبارة ما يوحي بالمدح والثناء على أبي بكر ، ومع أنّ الصادق ليس هو حفيد
مباشر
الصفحه ٤٩٨ : وجهلهم.
وكلّ ما انتقده مدّعي « التصحيح » من
عقائد الشيعة ، وشنّع به عليهم موجود بحمد الله في صحاح « أهل
الصفحه ٥٠٣ :
في كتابه « أصل
الشيعة وأُصولها » والذي ذكر فيه كلّ معتقدات الشيعة وأحكامهم ، فأين كتاب «
الشيعة
الصفحه ٣٧ :
التعريف بأهل
السنّة
هم الطائفة الإسلامية الكبرى التي تمثِّل
ثلاثة أرباع المسلمين في العالم ، وهم
الصفحه ٥٥ :
أصحاب رسول الله » (١).
أمّا أنا فلا أرى من مبرّر غير استبداد
عمر برأيه في أكثر الأُمور ، وإذا ما
الصفحه ٦٠ : في النصوص النبويّة معارضة للسياسة التي تبنوّها ، والأحكام
التي اجتهدوا بها بآرائهم ، وثالثاً : لأنّ
الصفحه ٦٩ : ابنه ، فقد رضي
عليّاً للخلافة على المسلمين وأدخله في الشورى ، وعلي قد سمّى نفسه أمير المؤمنين
، فأقول
الصفحه ٨٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما ذكر
له عبد الله بن عمرو نهي قريش وما قالوه في شأنه فقال
الصفحه ٨٩ : ء
الراشدين ، يأمرُ بجمع سنّة رسول الله وسنّة عمر بن الخطّاب ، وكأنّ عمر بن
الخطّاب شريك محمّد في رسالته
الصفحه ١٣٧ : الله » (٢) ؛ نجد معاوية قد أمعن في سبّه ولعنه ،
ولم يكتف بذلك حتّى أمر كلّ ولاته وعمّاله أن يسبّوه
الصفحه ١٤١ : رأت عينٌ ولا سمعتْ أُذن ولا خطر على قلب
بشر أفقه وأعلم من جعفر الصادق » (٢)
نجده قد ابتدع مذهباً في
الصفحه ١٦٢ :
ذلك اليوم رئيس
الجمهورية في كلّ البلاد الإسلامية ، فتراه يُعيّن أحد العلماء المقرّبين يُسمّيه
مفتي
الصفحه ١٦٨ : (١) من المدينة على قتب ، وأمرت بضيق مجلسه
والمبالغة في امتهانه ، ولابدّ أن أُنزل به من العقوبة أضعاف ما
الصفحه ١٧٣ :
الخلافة بالقوّة
والقهر.
قال مالك في ذلك : ثمّ فاتحني في العلم
والفقه فوجدته أعلم الناس ، ثمّ