الصفحه ٢٧٨ : الإسلام وأخلاقه ، أمثال معاوية ، وابنه يزيد (١) ، وابن العاص ، وابن مروان ، وابن شعبة
وغيرهم.
ولوجبت في
الصفحه ٢٨٧ : الْكَافِرِينَ )
(١).
صدق الله العلي العظيم
٢
ـ عمر بن الخطّاب ( الفاروق ) :
عرفنا في أبحاث سابقة من
الصفحه ٢٨٩ : محمّد بما فيه ، وأقبل عهدنا نحن
لنُشرّع لكم من الدين ما نريد وما يعجبُنا ، فها أنتم أصبحتُم لنا عبيداً
الصفحه ٢٩٠ :
إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام لأنّ العرب في
الجاهلية أخّروه إلى مكانه اليوم ، فلمّا ولّي عمر بن
الصفحه ٣٣٦ : الشخصيات التي عرفها تاريخ المسلمين ، إذ إنّها
لعبتْ أكبر الأدوار في تقريب البعض من الخلافة وإبعاد البعض
الصفحه ٣٨١ :
وقد عرفنا في فصل الأئمة الاثني عشر من
هذا الكتاب (١)
رأيه في الخلفاء الاثني عشر على حدّ زعمه ، فقد
الصفحه ٣٨٣ :
هذه حال عبد الله بن عمر في مخالفة
الكتاب والسنّة.
أمّا جهله بهما فحدّث ولا حرج ، فمنها
جهله بأنّ
الصفحه ٤٠٠ :
وعهد أبي بكر ، وشطر
من عهد عمر قبل أن يحرمه ، ويشهدون أيضاً بأنّ الصحابة اختلفوا فيه بين محلِّل
الصفحه ٤٠٦ : ، أمّا عباد بن عباد لله راوي الحديث فقد
أورده العجلي في معرفة الثقات ٢ : ١٧ ووثّقه ، وكذلك ذكره ابن حبان
الصفحه ٤١١ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
هي في الحقيقة ليست إلاّ بدعاً ابتدعها بعضُ الصحابة بعد وفاته ، وألزموا
الصفحه ٤٣٤ :
هذا رأينا في حملة الحديث من الصحابة ،
والكتاب والسنّة هما بيِّنتنا على هذا الرأي ، كما هو مفصّل في
الصفحه ٤٤١ :
فسَّقه فهو فاسق ،
وأنّ من طعن في صحابي فكأنّما طعن على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ويرى
الصفحه ٤٥٠ :
وها هو الغزالي نفسه يخرج في كتابه بأنّ
عمر بن الخطّاب كان يسأل حذيفة بن اليمان إن كان رسول الله
الصفحه ٤٧٣ :
٤
ـ « أهل السنّة والجماعة » ومودّة أهل البيت
لا يشكّ أحد من المسلمين في أنّ الله
سبحانه وتعالى
الصفحه ٤٧٥ :
السنّة النبويّة
كلّه تنويه وتمجيد في أهل البيت ، وتوجيه الناس إلى فضلهم وفضائلهم ، كما ألمح
لذلك