الصفحه ٥٠٨ :
وهل الحركات الإسلامية في العالم ،
والتي اتّصفتْ بالإرهاب في فلسطين ، وفي مصر والسُّودان ، وفي تونس
الصفحه ٣٥ : عمره ، حتّى يكتشف
في يوم من الأيام أنّه على خطأ فيُسارع بالتوبة والاستغفار ، وهذا هو واجب كلّ إنسان
فقد
الصفحه ٣٨ : والجماعة » قد وُضِعَ في مقابل علي وشيعته ، وهو حسب أعتقادي
السَّبب الرئيسي في تقسيم الأُمّة الإسلامية بعد
الصفحه ٧٥ :
« أهل السنّة
» ومحق السنّة
نريد في هذا الفصل توضيح شيء مهم لا غنى
للباحث أن يتعمق فيه ، ليكتشف
الصفحه ٩٤ :
في تمزيق الأُمّة
وتفريقها والعمل على إبادتها ، كما ليس لهم فيما يكتبون من حجّة ولا دليل ، سوى
الصفحه ١٠٥ : الذي أخرجه
البخاري ومسلم وكلّ المحدّثين والذي جاء فيه : « الأئمة من بعدي اثنا عشر كلّهم من
قريش
الصفحه ١١٧ :
وقد يجتمع هؤلاء للتشاور وتقرير أمر
يتفقون عليه ، فيبرمون أمرهم ويفشونه في الناس ليصبح فيما بعد
الصفحه ١٢٠ :
بيته في حين أنّه
كان أستاذاً لولديه (١).
وبلغ حقد المتوكّل ونصبه أن أمر بقتل
كلّ مولود يُسمّيه
الصفحه ١٥٤ :
__________________
وفي المقابل تبعث
إليه بحقّ فضة فيه حقاق فضة مطبقات ، في كلّ واحد لون من الطيب
الصفحه ١٦٧ :
لقاء مالك مع
أبي جعفر المنصور
هذه الرواية التي يرويها ابن قتيبة
المؤرّخ الكبير في كتابه تاريخ
الصفحه ١٩٥ :
حديث الثقلين
عند « أهل السنّة »
كما قدّمنا فإنّ نفس الحديث الذي ذكرناه
في الفصل السابق ، هو
الصفحه ٢٠٧ : من العلماء والحفاظ نعرف بأنّ ما ذكره عثمان الخميس في كتابه كشف
الجاني : ١٧٨ غير صحيح بتاتاً ، بل بتر
الصفحه ٢٢٥ :
، وليس لنا إلاّ رسول واحد ، والصحابة ومن بعدَهم مكلّفون على السواء باتّباع شرعه
في الكتاب والسنّة ، فمن
الصفحه ٢٣٠ : رجلا
سأله عن مسألة في الحلال والحرام ، فقال له أحمد : سَل عافاك الله غيرنا ، قال :
إنّما نريد جوابك يا
الصفحه ٢٥٨ : : إن لم تجد في كتاب الله وسنّة رسوله؟ والله يقول
لرسوله : ( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً