الصفحه ٢٠٧ : خاصّة ، ولإثبات ذلك نتعرض لبعض ما ذكره حول بعض
الأحاديث :
١ ـ ضعّف حديث : ( علي مع
الحقّ والحقّ معه
الصفحه ٢٢٥ : العنكبوت ، وأنتَ بنفسك قد نسفتها عندما قلتَ :
« ولكنّنا وجدنا الشوكاني يقول : والحقّ
أنّ قول الصحابي ليس
الصفحه ٢٦٠ : : ( وَأَنزَلْنَا
إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ
وَمُهَيْمِناً
الصفحه ٣٠١ : الله يقول : «
عليّ مع الحقّ والحقّ مع علي » ، وحضر يوم خيبر عندما أعطاه الراية وقال بأنّه
يحبُّ الله
الصفحه ٣١٤ :
خيال الوضّاعين
الذين بهرهم حقّ علي وباطل الزبير ، وبما أنّ صاحبه طلحة قتله مروان بن الحكم
الصفحه ٣١٦ : الرباطي يقول : سمعت أحمد بن حنبل يقول : لم يزل علي بن
أبي طالب مع الحقّ والحقّ معه حيث كان.
١ ـ حديث
الصفحه ٣٢٢ :
الحقّ من الباطل؟!
أليس هذا تناقضاً يرفُضه العقلاء؟ وهل
هذا إلاّ المُحال الذي يطلبه مكابرٌ عرف الحقَّ
الصفحه ٣٢٥ : يعترف به ، لأنّ الإسلام يقول : ليس بعد الحقّ إلاّ الضلال.
ولأنّ كتاب الله وسنّة رسوله قد رسما
معالم
الصفحه ٣٢٧ :
والحقد وقفا حائلا
بينه وبين الحقّ ، فبقي حائراً مُتحيّراً بين ضمير يوبّخه ويوقظ فيه شعلة الإيمان
الصفحه ٣٨٧ : الناس إنّ علياً قتل
الخليفة بالحقّ عثمان مظلوماً ، ثمّ جهَّز الجيوش ليستولي عليكم ويأخذ مدينتكم ،
فكونوا
الصفحه ٤٢٣ : هذا الفضل عنك وجعله لغيرك.
فقد كنّا وأبوك معنا في حياة نبينا نعرف
حقّ ابن أبي طالب لازماً لنا
الصفحه ٤٥٣ : بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ ) (١).
وقوله : ( الأَعْرَابُ أَشَدُّ
كُفْراً وَنِفَاقاً
الصفحه ٤٦٥ : وأقواله
تجاه الصحابة ، نجده قد أعطى كلّ ذي حقّ حقّه ، فهو يغضب لله ويرضى لرضاه ، وكلّ
صحابي خالف أمر الله
الصفحه ٤٩١ : وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ
مَعَهُمُ الكِتابَ بِالحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ الناسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
وَمَا
الصفحه ١٤ : ، ويجعلنا من خَدَمة هذا
المذهب الشريف مذهب الحقّ المتمثّل في اتّباع محمّد وأهل بيته الأطهار ، الذين
جعلهم