الصفحه ٢٠٨ : » ، والقاضي محتاج إلى جميع أنواع العلوم ، فلمّا رجّح
على الكلّ في القضاء لزم ترجيحه عليهم في جميع العلوم
الصفحه ٣٩٦ : ناسخة للقرآن (٤).
وهذا المثل من السنّة المزعومة القاضية
على القرآن أو الناسخة له ، يوجد له أمثلة كثيرة
الصفحه ٤٤٠ :
وسُئل القاضي أبو يعلى عمّن شتم أبا
بكر؟ فقال : كافر ، قيل : فيصلّى عليه؟ قال : لا ، فقيل : كيف
الصفحه ٢٦ : الحقّ إذا وُجِدَ
لَه أنصارٌ ومؤيِّدون ، فبالرغم من أنّ علياً مع الحقّ والحقّ معه يدور حيث دار ، إلاّ
الصفحه ٣١٥ : ولا يبغضك إلاّ منافق » (١)؟
ألم يسمع قوله : « علي مع الحقّ والحقّ مع علي يدور معه حيث دار
الصفحه ٢٥ : بعده لما جاز له أن يسكتَ عنها لأنّها من حقّه ، والساكت عن
الحقّ شيطان أخرس » هذا ما يقولونه ويردّدونه
الصفحه ٢٠٤ :
« عليّ مع الحقّ
والحقّ معه » (١)
، و « عليّ مع القرآن والقرآن معه » (٢)
، وقال
الصفحه ٣٥ :
نعم ، هذا هو الواقع الذي يجهله أكثر
الناس مع الأسف ، فكم من إنسان يُعادي الحقّ ويُعانده ردحاً من
الصفحه ٢٧ :
فالذين يصبرون على الحقّ رغم قلّة
أعوانه ينصرهم الله سبحانه بالمعجزات ، فيبعث الملائكة المسوّمين
الصفحه ١٩٣ : عليّ لن يفترقا حتى يردا علي الحوض » (١) ، وقوله أيضاً : « عليّ مع الحقّ
والحقّ مع عليّ ، ولن يفترقا حتى
الصفحه ١٩٤ :
الحقّ وراء ظهره واتبع الباطل ، فليس بعد الحقّ إلاّ الضلال ، وتأكّد لدينا أيضاً
بأنّ « أهل السنّة
الصفحه ٣٥١ :
التأثير النفسي على
الناس وكيف يحجُبُهم عن الحقّ ، ومن هذا نفْهمُ بأنّ « أهل السنّة والجماعة
الصفحه ٣٨٠ : عبد الله بن عمر الذي
يرى الحقّ مع طائفة ويرى الباطل مع الأُخرى ، ثمّ لا يتحرّك لنصرة الحقّ على
الباطل
الصفحه ٣٩٠ : الضلالة ، والأغلبية
منهم لا يعرفون الحقّ من الباطل ، وقد صرَّح بذلك طلحة والزبير ، وكذلك سعد بن أبي
وقاص
الصفحه ٢٤ : في معارضة الباطل مفسدة أو هلاك ، أو كان في السكوت عن
الحقّ مصلحة عامة ولو آجلة.
ولابدّ أن يُفهم من