الصفحه ٤٨١ : عورات أسيادهم وكبرائهم ، ويعرف الناس الحقّ من الباطل ، والمؤمن من الفاسق.
وبهذا يتبيَّن لنا مرّة أُخرى
الصفحه ٤٨٦ : ، واختلقوا لهم فضائل خيالية لا تمت للحقّ بصلة.
والدليل على ذلك أنّك تجد « أهل السنّة
والجماعة » حتى اليوم
الصفحه ٤٩٤ :
الاجتهاد وأبوه
وجدّه من أكبر علمائهم ، ولكنّه عرف الحقّ ونبذ التشيع ، وأصبح من أهل السنّة
والجماعة
الصفحه ٤٩٦ : ؟
وفكّر صاحب الكتاب الذي كان يرعدُ ويزبد
وقال : يا أخي ربّما عرف الحقّ الدكتور الموسوي بعدما كبر وتعلّم
الصفحه ٥٠٣ : زعمه؟
فإن كان المرجع الديني الأعلى ، وزعيم
الحوزة العلمية الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء على حقّ
الصفحه ٥٠٩ :
وهكذا وبهذا نكون قد أنصفنا الدكتور
الموسوي ، وبيّنا الحقَّ من الباطل والصحيح من السقيم.
وأثبتنا