الصفحه ٢٤٩ : المؤمنين ، وإمام المتقين ، وقائد
الغر المحجّلين ، وسيّد المسلمين ، ويعسوب الدين ، أسد الله الغالب عليّ بن
الصفحه ٤٩٤ : وانحرافاتهم.
وضحكتُ مرّة أُخرى وقلت له : وحتّى
تعرفَ أنّي قرأتُه قراءة باحث ، فسأعطيك أمام الحاضرين الحجّة
الصفحه ١٥٧ : ابن أبي داود يقول : الوقيعة في أبي حنيفة جماعة من العلماء ؛ لأنّ
إمام البصرة أيوب السختياني وقد تكلّم
الصفحه ٢٤٥ :
الإمام الحسن والإمام الحسين سبطي النبيّ ، والإمام علي بن الحسين زين العابدين ،
وابنه الإمام الباقر
الصفحه ٣٠٤ :
ثمّ بعد ذلك نَرى طلحة أوّل من يُبايع
الإمام عليّاً بعد مقتل عثمان ، ثمّ ينكُث بيعته ويلتحق بعائشة
الصفحه ١١١ : ، لأنّهم قبِلوا بخلافة كلّ الحكّام حتى الفاسقين منهم.
وامتاز الشيعة الإمامية بالقول بوجوب
عصمة الإمام
الصفحه ١٧١ : الإمام مالك والخليفة الجائر أبي جعفر المنصور ، ومن خلال المحاورة
التي دارت بينهما نستنتجُ الأُمور التالية
الصفحه ١٨٣ : ،
كما اعترف بذلك الإمام أحمد ابن حنبل (١).
كما أنّ ليث بن سعد كان أفقه من مالك ،
كما اعترف بذلك الإمام
الصفحه ٢١٧ :
مصادر التشريع
عند الشيعة
المتتبّع لفقه الشيعة الإمامية يجدهم
ينقطعون في كلّ الأحكام الفقهية
الصفحه ٣١٢ : ، ومع ذلك فقد ناداه
الإمام هو الآخر ، وذكّره كما فعل مع طلحة ، إذ قال له :
« يا زبير أتذكر يوم مررت
الصفحه ٣٢٠ : أنّه
تخلّف عن بيعة أمير المؤمنين علي ولم يُعينه ، وهو يعرف حقّ الإمام وفضله ، فقد
روى بنفسه عدّة فضائل
الصفحه ٣٣٤ : » (١).
ويقصد الإمام علي بأنّ عبد الرحمان طمع
أن يستخلفه عثمان من بعده كما فعل أبو بكر بعمر ، وقد قال له علي
الصفحه ٤٠٠ :
الحديث على القرآن ، ويقولون صراحة بأنّ السنّة قاضية على القرآن.
فهذا الإمام الفقيه عبد الله بن مسلم بن
الصفحه ٤٧٨ : العابدين أو الباقر أو الصادق؟! إنّ ذلك لا يتصوّر ، ولا يمكن أن يفرضه
عالم مسلم مهما تكن نحلته ». الإمام
الصفحه ٥٠١ :
كتابه يهزأ ويسخر من عقائد جدّه الإمام الأكبر والزعيم الديني الأوحد الذي عرفه
تاريخ الشيعة؟!
فدلّ بذلك